الصفحه ٦٣٠ :
الآيات
الصفحة
الآيات
الصفحة
تفسير الآيات (١٢٢ ـ
١٢٤
الصفحه ٦٣١ :
الآيات
الصفحة
الآيات
الصفحة
تفسير الآيتين (٢٨٢
الصفحه ٦٢٩ : بالمؤلف
٥
تفسير الآيات (٣١ ـ ٣٣)
٧٦
التعريف بالكتاب
١١
الصفحه ٦٣٢ :
الآيات
الصفحة
الآيات
الصفحة
تفسير الآيات (٦٠ ـ ٦٥
الصفحه ١٢ :
«لكن تفسير الشوكاني أبسط وأجمع وأحسن ترتيبا وترصيفا» (١).
٣ ـ حجمه الوسط
بين كتب التفسير
الصفحه ١٥ :
والإعرابي والبياني بأوفر نصيب ، والحرص على إيراد ما ثبت من التفسير عن
رسول الله
الصفحه ١١ :
ب ـ التعريف بالكتاب
١ ـ الكتاب هو «فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم
التفسير
الصفحه ١٤ : منها ما لا يتمّ بدونه كمال الانتصاب
، فإن ما كان من التفسير ثابتا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كان
الصفحه ١٦ : ، فالمدنيّ هو الناسخ للمكّي في أكثر القرآن :
وقال أيضا :
قال علماؤنا : وأما ما جاء في فضل التفسير عن
الصفحه ٣٠ : القين عن ابن عم له أنه قال : أتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذكره. وأخرجه سفيان بن عيينة في تفسيره
الصفحه ٦٨ : بِهِ كَثِيراً) هو كالتفسير للجملتين السابقتين المصدّرتين بأما ، فهو
خبر من الله سبحانه. وقيل : هو حكاية
الصفحه ٣٦٦ : فذروه. وأخرج أيضا عن معاذ نحوه. وأخرج
ابن جرير ، وابن المنذر عن ابن عباس قال : تفسير القرآن على أربعة
الصفحه ١٨ : ».
وأخرج ابن جرير
في تفسيره عن أبي هريرة أيضا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «هي أمّ القرآن ، وهي
الصفحه ٣٨ : الصحابة قال في تفسير
شيء من هذه الفواتح قولا صحّ إسناده إليه؟ قلت : لا ، لما قدّمنا ، إلا أن يعلم
أنه قال
الصفحه ١٥٩ :
وأخرج عبد الرزاق ، وابن جرير من طرق عن ابن مسعود في تفسيره هذه الآية مثل
ما سبق عن ابن عباس في