الصفحه ٣٣٩ : ، وزعم أنه من فعل الطبائع ، وقال : إن الآية خارجة
على ما كانت العرب تزعمه من أن الشيطان يصرع الإنسان
الصفحه ٤٠٥ : ، والصحيح عنه : أنه كان يكسر الهاء. وقال الفراء : مذهب بعض العرب يسكنون
الهاء إذا تحرك ما قبلها ، فيقولون
الصفحه ٤٨٣ : : درهمين درهمين
، وبعضه : ثلاثة ثلاثة ، وبعضه : أربعة أربعة كان هذا هو المعنى العربيّ ، ومعلوم
أنه إذا قال
الصفحه ٥٠٠ : العرب كلالة. قال أبو عمرو بن
عبد البر : ذكر أبي عبيدة الأخ هنا مع الأب والابن في شرط الكلالة غلط ، لا
الصفحه ٥١٩ : الحقوق واختلافها.
والفتيات : جمع فتاة ، والعرب تقول للمملوك : فتى ، وللمملوكة : فتاة. وفي الحديث
الصحيح
الصفحه ٥٤٧ : الموالي وعبيد بن عمير ونفر
من العرب فتذاكرنا اللمس ، فقلت أنا وعطاء والموالي : اللمس باليد ، وقال عبيد بن
الصفحه ٢١ : يعقل ، مع
عدم ورود ما يوجب المخالفة للعقل لا من الكتاب ولا من السنة ولا من لغة العرب ، بل
العلم الضروري
الصفحه ٢٨ : لغة جميع العرب. قال : ثم تستعير العرب الصراط فتستعمله فتصف المستقيم
باستقامته والمعوجّ باعوجاجه. وقد
الصفحه ٣٥ : : أذهب إلى أن كل حرف منها يؤدي
عن معنى. وقد تكلمت العرب بالحروف المقطعة كقوله :
فقلت لها قفي ، فقالت
الصفحه ٤٠ : )
وهو وصف
للمتقين كاشف. والإيمان في اللغة : التصديق ، وفي الشرع ما سيأتي. والغيب في كلام
العرب : كل ما
الصفحه ٥٤ :
فلا ، لأن المنافقين لم يكونوا مؤمنين فيبيعوا إيمانهم ، والعرب قد تستعمل ذلك في
كل من استبدل شيئا بشي
الصفحه ٥٩ : جماعة من أئمة العربية
منهم سيبويه. وقيل : إن العرب استعملت لعل مجردة من الشك بمعنى لام كي. والمعنى
هنا
الصفحه ٨١ : : (اهْبِطُوا) خطاب لآدم وحواء ، وخوطبا بما يخاطب به الجمع لأن
الاثنين أقلّ الجمع عند البعض من أئمة العربية
الصفحه ١٢٣ : ، كما تقول : وي لفلان : أي حزن له ، فوصلته العرب باللام ، قال
الخليل : ولم نسمع على بنائه إلا ويح ، وويس
الصفحه ١٢٦ : : هذا خطأ ، لأن كل ما أضمر في العربية فهو يعمل عمله مظهرا.
وقال القرطبي : ليس بخطإ بل هما وجهان صحيحان