الصفحه ٨٩ : (وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) أي لا تكتموا ما عندكم من المعرفة برسولي وبما جاءكم به
وأنتم
الصفحه ١٤٣ : ، فرأت بني آدم يعصون ،
فقالت يا ربّ! ما أجهل هؤلاء ، ما أقلّ معرفة هؤلاء بعظمتك ، فقال الله : لو كنتم في
الصفحه ١٨٢ : ، وقد روي نحوه مرفوعا كما سيأتي. وقوله : (وَاشْكُرُوا لِي) قال الفرّاء : شكر لك وشكرت لك. والشكر : معرفة
الصفحه ٢٠٧ : الحال. وقال
بعض النحاة : إن الكاف في موضع رفع نعتا للصيام ، وهو ضعيف ؛ لأن الصيام معرّف
باللام ، والضمير
الصفحه ٢١٨ : الاسم. وإنما أفرد سبحانه الحج بالذكر لأنه مما يحتاج فيه
إلى معرفة الوقت ، ولا يجوز فيه النسيء عن وقته
الصفحه ٢٣١ : النحّاس : هذا الجيد. وحكى سيبويه عن العرب حذف التنوين من
عرفات ، قال : لما جعلوها معرفة حذفوا التنوين
الصفحه ٢٣٣ : والمروة ، وتأتون المعرّف ، وترمون الجمار ، وتحلقون رؤوسكم؟ قلت بلى ،
فقال ابن عمر : جاء رجل إلى النبي
الصفحه ٢٨٥ : به الجمهور ، وهو
أن الحكمة في جعل عدّة الوفاة أربعة أشهر وعشرا هو ما قدّمنا من معرفة خلوّها من
الحمل
الصفحه ٣١٤ : المعرفة بسند رجاله ثقات عن ابن الأسقع البكري «أن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم جاءهم في صفة المهاجرين ، فسأله
الصفحه ٣٣٥ :
وابن المنذر ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ) قال : المعرفة
الصفحه ٤٢٩ : المنذر ، وابن أبي حاتم ، والطبراني ، وابن مندة ، وأبو
نعيم في المعرفة ، والبيهقي في الدلائل ، وابن عساكر
الصفحه ٤٤٠ :
المأمور به : هو حصول المعرفة بذلك ، فإن حصلت بدونه فقد حصل المقصود ، وإن
كان لمشاهدة الآثار زيادة
الصفحه ٤٤٣ : ومعرفة الربوبية. وقال الزجاج : الربيون بالضم الجماعات. قوله
: (فَما وَهَنُوا) عطف على قاتل ، أو قتل
الصفحه ٥٢٤ : ) إلى أجل مسمّى الآية ، فكان الرجل يقدم البلدة ليس له
بها معرفة فيتزوج بقدر ما يرى أنه يفرغ من حاجته
الصفحه ٥٨١ : ، أي : لا يستوي القاعدون الأصحاء في حال صحتهم ، وجازت
الحال منهم : لأن لفظهم لفظ المعرفة. قال العلما