الصفحه ٣٦١ : كونه باعتبار نفسه مفهوم المعنى أو غير مفهوم. قوله : (هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) أي : أصله الذي يعتمد عليه
الصفحه ٩٢ :
والنفس : الجسد
، ومنه :
نبّئت أنّ
بني سحيم أدخلوا
أبياتهم
تامور نفس المنذر
الصفحه ١٦٧ : الْحَكِيمُ (١٢٩) وَمَنْ
يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ
اصْطَفَيْناهُ
الصفحه ٢٧ : عن نفسه وعن جنسه من العباد ، وقيل : إن المقام لمّا كان عظيما
لم يستقلّ به الواحد استقصارا لنفسه
الصفحه ٢٣ : هي لام الاختصاص. قال ابن جرير : الحمد ثناء أثنى به على نفسه ،
وفي ضمنه أمر عباده أن يثنوا عليه
الصفحه ٢٩ : والسلامة من
ذلك ، وصحّ جعله صفة للمعرفة مع كون غير لا تتعرف بالإضافة إلى المعارف لما فيها
من الإبهام
الصفحه ١٨٤ : قال : غشي على عبد الرحمن بن
عوف في وجعه غشية ظنوا أنه قد فاضت نفسه فيها ، حتى قاموا من عنده وجلّلوه
الصفحه ٤١٠ : صلىاللهعليهوسلم عن نفسه وعن أمته (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْهُمْ) كما فرّقت اليهود والنصارى ، فآمنوا ببعض
الصفحه ٥٤٦ : الدارقطني ، والطبراني ،
وأبو نعيم في المعرفة ، وابن مردويه ، والبيهقي في سننه ، والضياء في المختارة عن
الصفحه ٥ : يدي القارئ حقائق تاريخية ودقائق علمية
تزيده معرفة وتبصرة ، وتملؤه حماسة ونشاطا.
(١). قال عنها في
الصفحه ٧ : الزيدية وغيرهم ، مما جعله يخلع ربقة التقليد ، ويدعو إلى الاجتهاد
ومعرفة الأدلة من الكتاب والسّنّة.
ويظهر
الصفحه ٨ : منها العلم والمعرفة ، وتجد فيها الفكر الصائب المستنير وسط ظلام
الجمود والتعصب والتقليد ، مما يؤكد
الصفحه ١١ : التوحيد ، ومعرفة أسباب النزول ، والقصص ،
والناسخ والمنسوخ ، والأحاديث المبينة للمجمل والمبهم ، وعلم
الصفحه ٤٠ : حاتم والطبراني وابن مندة وأبو نعيم كلاهما في معرفة
الصحابة ، عن تويلة بنت أسلم قالت : «صلّيت الظهر أو
الصفحه ٧٤ : مظنة للإفساد في الأرض ؛ وإنما قالوا هذه المقالة قبل أن يتقدم لهم معرفة
ببني آدم ، بل قبل وجود آدم فضلا