الصفحه ٣٣٥ : بالقرآن ناسخه ومنسوخه ، محكمه ومتشابهه
، ومقدّمه ومؤخره ، وحلاله وحرامه ، وأمثاله. وأخرج ابن مردويه عنه
الصفحه ٣٦٦ :
واحد ونزل القرآن على سبعة أحرف : زاجر ، وآمر ، وحلال ، وحرام ، ومحكم ، ومتشابه
، وأمثال ؛ فأحلّوا حلاله
الصفحه ١٥ : ويجعله من الذخائر التي ليس لها انقطاع.
واعلم أن
الأحاديث في فضائل القرآن كثيرة جدا ، ولا يتم لصاحب
الصفحه ٣٢ : القرآن انتهى. وأخرج أبو
الضريس في فضائله ، وأبو جعفر النّحاس في الناسخ والمنسوخ ، وابن مردويه والبيهقي
في
الصفحه ٦٢ :
ندّا وهو خلقك» الحديث.
(فِي رَيْبٍ) أي شك مما نزلنا على عبدنا ؛ أي القرآن أنزله على محمد
الصفحه ٣١٤ : إنسان أيّ آية في
القرآن أعظم؟ فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ
الصفحه ٥٦٧ : قاله النبي صلىاللهعليهوسلم.
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
الصفحه ٣٥ :
فيسمعون بالقرآن بعدها ، فتجب عليهم الحجة. وقال جماعة : هي حروف دالة على
أسماء أخذت منها وحذفت
الصفحه ٦٤ :
جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) قال : مثل القرآن (وَادْعُوا
شُهَدا
الصفحه ٦٧ : يضرب الأمثال. وقال
الرازي : إنه تعالى لما بين بالدليل كون القرآن معجزا أورد هاهنا شبهة أوردها
الكفار
الصفحه ٩٠ : عن مجاهد في
قوله : (وَآمِنُوا بِما
أَنْزَلْتُ) قال : القرآن (مُصَدِّقاً لِما
مَعَكُمْ) قال : التوراة
الصفحه ١٣٣ : مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ) قال : هو القرآن (مُصَدِّقٌ لِما
مَعَهُمْ) من التوراة والإنجيل. وأخرج ابن
الصفحه ٢١٢ : عباس فقال : إنه قد وقع في قلبي الشكّ في قول الله : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ
الصفحه ٢٤٥ : : آدم وحواء ؛ وقيل : المراد القرون الأولى ؛ التي
كانت بين آدم ونوح ؛ وقيل : المراد نوح ومن في سفينته
الصفحه ٣٥٨ : ؛ عمر ،
وأبي بن كعب ، وابن مسعود. قوله : (نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ) أي : القرآن ، وقدم الظرف على