الصفحه ٣٤ :
وقد ورد ما يدل
على كراهة أن يقول القائل سورة البقرة ولا سورة آل عمران ولا سورة النساء وكذا
القرآن
الصفحه ١٩ : والترمذي ، وصحّحه من حديث أبي هريرة «من صلّى صلاة لم يقرأ فيها بأمّ
القرآن فهي خداج ـ ثلاثا ـ غير تامة
الصفحه ١٨ : أبي هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال في أمّ القرآن ، وهي السّبع المثاني ، وهي القرآن
العظيم
الصفحه ٨٦ : ومن تقدّمه حسبما ذكر في خطبته ، وإن هذا لمن أعجب ما
يسمعه من يعرف أن هذا القرآن ما زال ينزل مفرّقا على
الصفحه ٢٦٩ : لا تتربص فليس ذلك من الشرع ، ولا يلزم من ذلك وقوع خبر الله سبحانه على
خلاف مخبره. والقروء : جمع قر
الصفحه ١٤ : جميع القرآن ، ولا
يختلف في مثل ذلك من أئمة هذا الشأن اثنان. وأما ما كان منها ثابتا عن الصحابة رضي
الله
الصفحه ١٦ : ، فالمدنيّ هو الناسخ للمكّي في أكثر القرآن :
وقال أيضا :
قال علماؤنا : وأما ما جاء في فضل التفسير عن
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم أيّ القرآن أفضل؟ قال : «السورة التي يذكر فيها البقرة
، قيل فأيّ البقرة أفضل؟ قال : آية الكرسي
الصفحه ٦٣ : التي أخبر بها القرآن قبل وقوعها ، لأنها لم تقع
المعارضة من أحد من الكفرة في أيام النبوّة وفيما بعدها
الصفحه ٢١٠ :
مبتدأ خبره (الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) أو على أنه خبر لمبتدأ محذوف ، أي : المفروض عليكم صومه
شهر
الصفحه ٢٧٠ :
فيقال للحيض :
قرء ، وللطهر : قرء ، لأن كل واحد منهما له وقت معلوم. وقد أطلقته العرب تارة : على
الصفحه ٣٠٨ : منه صلىاللهعليهوسلم كان قبل أن يوحى إليه بالتفضيل ، وأن القرآن ناسخ للمنع
من التفضيل ؛ وقيل : إنه
الصفحه ٣٢٠ : على قرية ، قاله الكسائي والفراء. وقال المبرد : إن المعنى :
ألم تر إلى الذي حاجّ إبراهيم في ربه؟ ألم تر
الصفحه ٣٦٧ :
وأخرج ابن جرير
عنه قال : أنزل القرآن على أربعة أحرف : حلال وحرام ، لا يعذر أحد بالجهالة به
الصفحه ١٠٥ : ) قال : يضرّون.
(وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً