الصفحه ٥٣٨ : ، ويشمخ بأنفه عليه ، مع ما ضم إلى هذا الإنفاق الذي يعود عليه
بالضرر من عدم الإيمان بالله واليوم الآخر
الصفحه ٦٠٧ :
لأن من أظهر الإيمان فقد لزمه أن يمتثل ما أنزله الله ؛ وقيل : إنه خطاب
للمنافقين فقط ، كما يفيده
الصفحه ٣٨٢ : بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً
فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ
الصفحه ٢٤٣ : ، يقول : ادخلوا في
شرائع دين محمد ، ولا تدعوا منه شيئا ، وحسبكم الإيمان بالتوراة وما فيها. وأخرج
ابن جرير
الصفحه ٥٣٧ : أبي حاتم ، والبيهقي في شعب الإيمان من طرق عن ابن عباس
في قوله : (وَالْجارِ ذِي
الْقُرْبى) يعني : الذي
الصفحه ٢٠٠ : ، والأول أولى.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم وصححه عن أبي ذرّ أنه سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الإيمان
الصفحه ٢٤ : الدنيا لا
يبقى. وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن جابر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما من عبد
الصفحه ٣٥٨ :
عباده عن العلم بما سواهما من أمكنة مخلوقاته وسائر معلوماته ، ومن جملة ما لا
يخفى عليه : إيمان من آمن من
الصفحه ٧٢ : : إن هذه
الآية من المشكلات. وقد ذهب كثير من الأئمة إلى الإيمان بها وترك التعرض لتفسيرها
، وخالفهم آخرون
الصفحه ٥٧٧ :
مُؤْمِنَةٍ) قال : يعني بالمؤمنة : من قد عقل الإيمان وصلّى ، وكل
رقبة في القرآن لم تسمّ مؤمنة ، فإنه يجوز
الصفحه ١٤٣ : البيهقي في شعب الإيمان من حديث
ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أشرفت الملائكة على الدنيا
الصفحه ٣٢٦ : ، فلا بدّ من تقدير محذوف إما في الأول ، أي
: مثل نفقة الذين ينفقون ، أو في الثاني ، أي : كمثل زارع حبة
الصفحه ١٩٠ : : (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا
لِلَّهِ) فإنه استدراك لما يفيده التشبيه من التساوي. أي : أن
حبّ المؤمنين
الصفحه ٣٠١ : المنذر ، وابن أبي حاتم ، وابن حبان في صحيحه ، وابن مردويه ، والبيهقي في شعب
الإيمان عن ابن عمر قال : «لما
الصفحه ٤٨٨ : من النساء فوق اثنتين. وأخرج
عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم عن قتادة في الآية يقول : إن خفت