الصفحه ٤١ : والحاكم
وصحّحه عن ابن مسعود أنه قال : والذي لا إله غيره ما آمن أحد أفضل من إيمان بغيب ،
ثم قرأ (الم
الصفحه ٣١٦ : تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) الرشد هنا : الإيمان ، والغيّ : الكفر ، أي : قد تميز
أحدهما من الآخر. وهذا
الصفحه ٦٥ : عليهم ـ وفيه ردّ على من يقول إن الإيمان بمجرده يكفي ، فالجنّة
تنال بالإيمان والعمل الصالح. والجنات
الصفحه ٦٠٦ : مؤمنون وتارة
يمرقون من الإيمان ويرجعون إلى ما هو دأبهم وشأنهم من الكفر المستمرّ والجحود
الدائم ـ يدلّ
الصفحه ٤٦ :
أي سترها ،
ومنه سمي الكافر كافرا لأنه يغطي بكفره ما يجب أن يكون عليه من الإيمان. والإنذار
: الإبلاغ
الصفحه ٤٧١ : ما يأمر به هذا المنادي من الإيمان فآمنا
، وتكرير النداء في قوله : (رَبَّنا) لإظهار التضرع والخضوع
الصفحه ٤٠٥ : . وعهد الله :
هو ما عاهدوه عليه من الإيمان بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، والأيمان : هي التي كانوا يحلفون
الصفحه ١٣٩ : ) تشبيه لهم بمن لا يعلم شيئا ، مع كونهم يعلمون علما
يقينا من التوراة بما يجب عليهم من الإيمان بهذا النبيّ
الصفحه ٥١٩ : تستنكفوا من
الزواج بالإماء عند الضرورة ، فربما كان إيمان بعض الإماء أفضل من إيمان بعض
الحرائر. والجملة
الصفحه ١٢٠ : الاستفهام فيه معنى الإنكار ، كأنه آيسهم من إيمان
هذه الفرقة من اليهود. والخطاب لأصحاب النبي
الصفحه ٤٥ : شأن جنس الكفرة عدم إجداء الإنذار لهم ، وأنه لا يترتب
عليهم ما هو المطلوب منهم من الإيمان ، وأن وجود
الصفحه ٢١٣ : : (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) أي : كما أجبتهم إذا دعوني ؛ فليستجيبوا لي فيما دعوتهم
إليه من الإيمان والطاعات ، وقيل : معناه
الصفحه ٥٥ : هذا
المثل للمنافقين لبيان أن ما يظهرونه من الإيمان مع ما يبطنونه من النّفاق لا يثبت
لهم به أحكام
الصفحه ١٧٨ :
بالشطر النصف ، ومنه «الطّهور شطر الإيمان» ، ومنه قول عنترة :
إنّي امرؤ من
خير عبس منصبا
الصفحه ٦١٠ : من إظهار الإيمان وإبطال الكفر ، ومعنى كون الله خادعهم : أنه صنع بهم صنع
من يخادع من خادعه ، وذلك أنه