الصفحه ٢٩٩ :
وَيَبْصُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢٤٥))
الاستفهام هنا
للتقرير ، والرؤية المذكورة هي رؤية القلب لا رؤية
الصفحه ٣٦٩ :
مِثْلَيْهِمْ) قال أبو علي الفارسي : الرؤية في هذه الآية رؤية العين
، ولذلك تعدت إلى مفعول واحد ، ويدل عليه قوله
الصفحه ٣٢٣ : : لم يرد رؤية القلب ، وإنما أراد رؤية العين
وكذا قال غيره ، ولا يصح أن يراد الرؤية القلبية هنا ، لأن
الصفحه ٦١٤ :
جَهْرَةً) أي : عيانا ، وقد تقدّم معناه في البقرة ، وجهرة : نعت
لمصدر محذوف ، أي : رؤية جهرة. وقوله
الصفحه ١٤ : المنذر والبيهقي في كتاب الرؤية ، عن سفيان قال : ليس في
تفسير القرآن اختلاف ، إنما هو كلام جامع يراد منه
الصفحه ١٠٣ : لأنهم طلبوا ما لم يأذن الله به من رؤيته في الدنيا. وقد ذهبت
المعتزلة ومن تابعهم إلى إنكار الرؤية في
الصفحه ١٢١ : كَلامَ اللهِ) وليس قوله : يسمعون التوراة كلهم قد سمعها ، ولكنهم
الذين سألوا موسى رؤية ربهم ، فأخذتهم
الصفحه ١٦٥ : بَعْدَ أُمَّةٍ) (٣) وقوله : (وَأَرِنا مَناسِكَنا) هي من الرؤية البصرية. وقرأ عمر بن عبد العزيز ، وقتادة
الصفحه ١٧٥ : : (إِلَّا لِنَعْلَمَ) قيل : المراد بالعلم هنا : الرؤية ؛ وقيل : المراد :
إلّا لتعلموا أنا نعلم بأن المنافقين
الصفحه ١٧٧ : ) : تكثير الرؤية ، كما قاله صاحب الكشاف ، ومعنى (تَقَلُّبَ وَجْهِكَ) : تحوّل وجهك إلى السماء ، قاله قطرب
الصفحه ١٩١ : التفسير.
انتهى. وعلى هذا : فالرؤية هي البصرية لا القلبية. وروي عن محمد بن يزيد المبرد
أنه قال : هذا
الصفحه ١٩٢ :
كما أراهم الله العذاب يريهم (أَعْمالَهُمْ) ، وهذه الرؤية إن كانت البصرية فقوله : (حَسَراتٍ) منتصب
الصفحه ٣٧٠ :
رؤية القليل كثيرا (لَعِبْرَةً) فعلة من العبور ، كالجلسة من الجلوس. والمراد الاتعاظ ،
والتنكير
الصفحه ٣٧٦ : مِنَ الْكِتابِ) فيه تعجيب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ولكل من تصح منه الرؤية من حال هؤلاء ، وهم
الصفحه ٤٤١ : : (وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) النصب على الحال ، وقيد الرؤية بالنظر مع اتحاد معناهما
: للمبالغة ، أي : قد رأيتموه