الصفحه ٥٥٠ :
نَطْمِسَ وُجُوهاً) يقول : عن صراط الحق (فَنَرُدَّها عَلى
أَدْبارِها) قال : في الضلالة. وأخرج عبد الرزاق
الصفحه ٦١١ : يوم
القيامة ، حتى إذا انتهوا إلى الصراط طفئ نور المنافقين ، ومضى المؤمنون بنورهم ،
فتلك خديعة الله
الصفحه ٦٥ : النَّارَ) ، وليس هذا بجيد. و (الصَّالِحاتِ) الأعمال المستقيمة. والمراد هنا : الأعمال المطلوبة
منهم المفترضة
الصفحه ١٢١ : منه. والحجّة ،
الكلام المستقيم ، وحاججت فلانا فحججته أي غلبته بالحجة. (أَفَلا تَعْقِلُونَ) ما فيه
الصفحه ١٧٠ : قال
بأن الحنيف في اللغة المائل لا المستقيم بقول الشاعر :
إذا حوّل
الظّل العشيّ رأيته
الصفحه ١٧٣ :
: المستقيم. وأخرج أيضا خصيف قال : الحنيف : المخلص. وأخرج أيضا عن أبي قلابة قال
: الحنيف : الذي يؤمن بالرسل
الصفحه ٣٩٩ :
مسعود : «إلى كلمة عدل بيننا وبينكم» فالمعنى : أقبلوا إلى ما دعيتم إليه ، وهي :
الكلمة العادلة المستقيمة
الصفحه ٤٢٨ : ، فغير مسلم. والقائمة
: المستقيمة العادلة ، من قولهم : أقمت العود فقام ، أي : استقام. وقوله : (يَتْلُونَ
الصفحه ٤٣٦ : الأمرين سائغ مستقيم ، والمسارعة : المبادرة
، وفي الآية حذف ، أي : سارعوا إلى ما يوجب المغفرة من الطاعات
الصفحه ٤٣٩ : المستقيمة ، ومنه قول الهذلي :
فلا تجزعن من
سنّة أنت سرتها
فأوّل راض
سنّة من يسيرها
الصفحه ٥٤٨ : أنتم أيها المؤمنون السبيل المستقيم الذي هو
سبيل الحق ، (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِأَعْدائِكُمْ) أيها المؤمنون