الصفحه ٤٨٥ :
العيال الحرائر ذوات الحقوق الواجبة. وقد حكى ابن الأعرابي : أن العرب تقول
: عال الرجل : إذا كثر
الصفحه ١٨٦ :
والسب :
العمامة. وفي الشرع : الإتيان بمناسك الحج التي شرعها الله سبحانه. والعمرة في
اللغة
الصفحه ٢١٧ : عليه ، وتسليم ما أوجبه الله من الزكاة ونحوها ،
ونفقة من أوجب الشرع نفقته. والحاصل : أن ما لم يبح الشرع
الصفحه ٢٤٢ : ، قال : والرفع أجود.
وقال الزجاج : التقدير : في ظلل من الغمام ومن الملائكة. والمعنى : هل ينتظرون إلا
أن
الصفحه ٣٧ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا محمد هل مع هذا غيره؟ قال : نعم ، قال : وما
ذاك؟ قال : المص
الصفحه ٣٠٣ : صفة للملك. وقرئ : بالنون
والرفع ، على أنه حال أو كلام مستأنف. وقوله : (هَلْ عَسَيْتُمْ) بالفتح للسين
الصفحه ٥٧٥ : الإفطار لعرض المرض. قوله :
(تَوْبَةً مِنَ اللهِ) منصوب على أنه مفعول له ، أي : شرع ذلك لكم توبة ، أي
الصفحه ٤٨١ : الشريف ، أي : اتقوا الله واتقوا الأرحام فلا تقطعوها ، فإنهما مما أمر
الله به أن يوصل ؛ وقيل : إنه عطف على
الصفحه ٩٠ : .
والظاهر أن
الصلاة والزكاة والحج والصوم ونحوها قد نقلها الشرع إلى معان شرعية هي المرادة بما
هو مذكور في
الصفحه ١٩٣ : جعلوه شرعا ؛ وقيل : هو قولهم : هذا حلال وهذا حرام بغير
علم. والظاهر أنه يصدق على كل ما قيل في الشرع بغير
الصفحه ٣٣١ : لأصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم فيم ترون هذه الآية نزلت؟ (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ
أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ
الصفحه ٢٠١ : : (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ) الآية». وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن أبي العالية
في قوله
الصفحه ١٤ : أوضح لك منارها ،
وأبيّن لك إيرادها وإصدارها فأقول :
إن غالب
المفسرين تفرّقوا فريقين ، وسلكوا طريقين
الصفحه ٤٢٤ :
من قبورهم ، تكون وجوه المؤمنين مبيضة ووجوه الكافرين مسودة. ويقال : إن
ذلك عند قراءة الكتاب ، إذا
الصفحه ١١ : قانون الشرع.
وهذا يكشف لنا
بسهولة ويسر منهج الشوكاني رحمهالله تعالى في تفسيره ، وكيف جاءت تسميته