الصفحه ٤٩٣ : ذُرِّيَّةً ضِعافاً خافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللهَ وَلْيَقُولُوا
قَوْلاً سَدِيداً (٩) إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٥٥٦ : وَالرَّسُولِ) تبين به أن الشيء المتنازع فيه يختص بأمور الدين دون
أمور الدنيا ، والردّ إلى الله : هو الردّ إلى
الصفحه ٦٠٧ :
لأن من أظهر الإيمان فقد لزمه أن يمتثل ما أنزله الله ؛ وقيل : إنه خطاب
للمنافقين فقط ، كما يفيده
الصفحه ٥٠١ : ؛ فهو باطل مردود لا ينفذ منه شيء ، لا الثلث ولا دونه. قال
القرطبي : وأجمع العلماء : على أن الوصية للوارث
الصفحه ٦٢٥ : المسألة ، وما أقل فائدتها ، وما أبعدها عن أن تكون مركزا
من المراكز الشرعية الدينية وجسرا من الجسور (وَمَنْ
الصفحه ٤٦٨ :
التكاليف الشرعية المتعلقة بالأموال. والابتلاء في الأنفس : بالموت والأمراض ،
وفقد الأحباب ، والقتل في سبيل
الصفحه ٤٦ : كلمة العذاب ، وسبق في علم الله أنه يموت على كفره. أراد الله تعالى أن يعلم
الناس أن فيهم من هذا حاله دون
الصفحه ٥٤٩ : فَيَكُونُ) (٤). قوله : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٢٠٥ : . وقد اختلف أهل
العلم في هذه الآية هل هي محكمة أو منسوخة؟ فذهب جماعة إلى أنها محكمة ، قالوا :
وهي وإن
الصفحه ٢٠ : أولها؟ أو هي بعض آية من أول كل
سورة ، أو هي كذلك في الفاتحة فقط دون غيرها ، أو أنها ليست بآية في الجميع
الصفحه ٣٨ : من التابعين فيهم عكرمة والشعبي والسدي
وقتادة ومجاهد والحسن. فإن قلت : هل يجوز الاقتداء بأحد من
الصفحه ٣٦٣ :
أن العرب لا تذكر حالا إلّا مع ظهور الفعل ، إلى آخر كلامه ، لا يتم إلّا
على فرض أنه لا فعل هنا
الصفحه ٥٣٠ : ء في الغبطة هل تجوز أم لا؟ وهي : أن يتمنى أن يكون به حال مثل حال صاحبه ،
من دون أن يتمنى زوال ذلك الحال
الصفحه ٢٤ :
مسند الفردوس ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «الحمد
الصفحه ٤٩٧ : المعنى ،
لأن ضربة العنق إنما يجب أن تكون فوق العظام في المفصل دون الدماغ ، كما قال دريد
بن الصمة : اخفض