الصفحه ٥٤٤ : أن الضرب في الأرض مظنة لإعواز الماء في بعض البقاع دون بعض. قوله : (فَتَيَمَّمُوا) التيمم لغة : القصد
الصفحه ٢٧٥ :
يرجع كل واحد منهما لصاحبه. قال ابن المنذر : أجمع أهل العلم على أن الحرّ
إذا طلق زوجته ثلاثا ؛ ثم
الصفحه ٦١٠ : ، وبطانة توالونهم من دون
إخوانكم من المؤمنين ، كما فعل المنافقون من موالاتهم للكافرين (أَتُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ٦٠١ : فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ
يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ
الصفحه ٥٤٢ :
سبيل. قال : والعابر السبيل : المجتاز مرّا وقطعا ، يقال منه : عبرت هذا
الطريق فأنا أعبره عبرا
الصفحه ٢٧١ : الأولون قوية. وأما قولهم : إن
المقصود من العدّة استبراء الرحم ، وهو يحصل بالحيض لا بالطهر. فيجاب عنه بأنه
الصفحه ٥٤٧ : عن ابن عمر : أنه كان يتوضأ من قبلة
المرأة ، ويقول هي اللماس. وأخرج الدارقطني ، والبيهقي ، والحاكم عن
الصفحه ٥٤٠ : يعلم ما يقوله ، وقد
تمسك بهذا من قال : إن طلاق السكران لا يقع ، لأنه إذا لم يعلم ما يقوله انتفى
القصد
الصفحه ٣١٨ :
وابن أبي حاتم عن معاذ أنه سئل عن قوله : (لَا انْفِصامَ لَها) قال : لا انقطاع لها دون دخول الجنة
الصفحه ٣٧٣ : مردويه عن أنس قال : أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن نستغفر بالأسحار سبعين مرة. وأخرج ابن جرير
الصفحه ٦٣ : (مِنْ دُونِ اللهِ) متعلق بادعوا : أي ادعوا الذين يشهدون لكم من دون الله
إن كنتم صادقين فيما قلتم من أنكم
الصفحه ٥٢٧ : بسبب أثبته
الشرع ، أو : لا تقتلوا أنفسكم باقتراف المعاصي. أو المراد : النهي عن أن يقتل
الإنسان نفسه
الصفحه ٥٢١ : الأخوات
من الأب. والأوّل أولى. والميل : العدول عن طريق الاستواء. والمراد بالشهوات هنا
ما حرّمه الشرع دون
الصفحه ٤٢٣ : الدين بجواز الاختلاف فيها دون البعض الآخر ليس بصواب ، فالمسائل
الشرعية متساوية الأقدام في انتسابها إلى
الصفحه ٥٧٦ : المنتقى (٤) متمسّك كلّ فريق.
والحق : أن باب
التوبة لم يغلق دون كل عاص ، بل هو مفتوح لكل من قصده ورام