الصفحه ٢٢ : دخانا حتى أظلّ على أهل مكة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من قرأ بسم الله الرحمن الرحيم موقنا
الصفحه ٨٣ :
الله من ضلعه. وأخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «استوصوا
الصفحه ٤٤٧ : الملائكة مسوّمين ، وكان قد فعل ، فلما عصوا أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وتركوا مصافهم ، وتركت الرماة
الصفحه ٥٠١ : : (وَصِيَّةً مِنَ اللهِ) : بالجرّ ، على إضافة اسم الفاعل إليها ، كقوله : يا
سارق الليلة أهل الدار. وفي كون هذه
الصفحه ١٤٨ : يصلّيان فلم يقدرا منها على حرف
فأصبحا غاديين على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «إنها مما نسخ أو نسي
الصفحه ٢٣٨ : بن يعمر الديلي : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول وهو واقف بعرفة ، وأتاه الناس من أهل مكة
الصفحه ٦٢٦ :
ساقه ابن كثير في تفسيره فقال : وقد روى ابن مردويه من طريق بقية عن
إسماعيل بن عبد الله الكندي ، عن
الصفحه ٥٧٣ : ، وهم قوم من أهل تهامة ، طلبوا الأمان من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ليأمنوا عنده وعند قومهم ، وقيل
الصفحه ٥٨٤ : قريش وأتباعهم لمنع أبي سفيان بن
حرب وعير قريش من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، وأن يطلبوا ما
الصفحه ١٨٣ : ) قال : يعني بذلك أهل الكتاب ؛ حين صرف نبي الله إلى
الكعبة ، قالوا : اشتاق الرجل إلى بيت أبيه ودين قومه
الصفحه ٣٥٥ : صلىاللهعليهوسلم خاصة. وقد ثبت عند الشيخين ، وأهل السنن ، وغيرهم عن
ابن مسعود عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من
الصفحه ٣٥٤ : ، والحمد لله رب العالمين.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن مقاتل بن حبان (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٣٣ : ما يراها ، فلما أصبح
حدّث رسول الله صلىاللهعليهوسلم بذلك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٢ : يُنْفِقُونَ قُلِ
الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
(٢١٩) فِي
الصفحه ٤١١ : : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْماً) هذا الاستفهام معناه : الجحد ، أي : لا يهدي الله ،
ونظيره : قوله تعالى