الصفحه ٣٨ : مردويه والبيهقي في كتاب الأسماء عن ابن عباس أيضا في
قوله ، الم ، والمص ، والر ، والمر ، وكهيعص ، وطه
الصفحه ٥٥٣ : ، ويقرّبون قربانهم ، ويزعمون : أنهم لا خطايا لهم ولا ذنوب ،
وكذبوا. قال الله : إني لا أطهر ذا ذنب بآخر لا ذنب
الصفحه ٩٢ : الوعيد عليه ، كما ترونه في الكتاب الذي تتلونه والآيات التي
تقرؤونها من التوراة. والتلاوة : القراءة ، وهي
الصفحه ١٧٣ : : (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً) الآية ، قال : أولئك أهل الكتاب كتموا الإسلام وهم
يعلمون أنه دين
الصفحه ٤٦٩ : الذي أخذه الله على
أهل العلم ما حدثتكم بكثير مما تسألون عنه. وأخرج البخاري ، ومسلم ، وغيرهما : أن
مروان
الصفحه ٣٦ : سبحانه
، الذي أنزل كتابه للإرشاد إلى شرائعه والهداية به. وهب أن هذه صناعة عجيبة ونكتة
غريبة ، فليس ذلك
الصفحه ٣٩١ :
(٤٩)
وَمُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْراةِ وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ
الَّذِي حُرِّمَ
الصفحه ٣٤٢ : على الغنيّ والفقير خير لكم.
والصحيح الأوّل ، وليس في الآية مدخل للغنيّ. قوله : (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٦٠ : لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ (٩))
الكتاب : هو
القرآن ، فاللام للعهد ، وقدم
الصفحه ٩٠ :
عن مجاهد في قوله : (أَوْفُوا بِعَهْدِي) قال : هو الميثاق الذي أخذه عليهم في سورة المائدة (لَقَدْ
الصفحه ٣٥٩ : ، وعبد المسيح ،
والسيد ، وهو : الأيهم ، ثم ذكروا القصة في الكلام الذي دار بينهم وبين رسول الله
الصفحه ٥٥٢ :
هما كل معبود من دون الله أو مطاع في معصية الله. وأصل الجبت : الجبس (١) ، وهو الذي لا خير فيه
الصفحه ٤٧ : يحرص أن يؤمن جميع الناس ويتابعوه على الهدى ، فأخبره
الله أنه لا يؤمن إلا من سبق له من الله السعادة في
الصفحه ٦١٤ : . وأخرج ابن جرير عن السدّي وابن جريج نحوه.
(يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤١٤ : . وأخرج ابن إسحاق ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم من طريق عكرمة
عن ابن عباس أنه كان يقول : الذي حرم إسرائيل