الصفحه ٥٧٠ :
الإجزاء ، وذهب الكوفيون إلى أنه لا يجزئ عن غيره ، ويردّ عليهم حديث عليّ
عن النبي
الصفحه ١٨٤ :
المحن فقد هدي إلى الصواب ووفق إلى الخير ، وإن هذه المعية التي أوضحها
الله بقوله : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٤ : تعالى : (فَاسْتَحَبُّوا
الْعَمى عَلَى الْهُدى) (٢) فأما أن يكون معنى الشراء المعاوضة كما هو أصله حقيقة
الصفحه ٤٣ : تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
الصفحه ٦٠٧ : أنه إذا سمعتم
آيات الله. (فِي الْكِتابِ) : هو القرآن. وقوله : (يُكْفَرُ بِها
وَيُسْتَهْزَأُ بِها
الصفحه ٢٩٠ : الأخرى : (حَقًّا عَلَى
الْمُتَّقِينَ) أي : أن الوفاء بذلك والقيام به شأن أهل التقوى ، كل
مسلم يجب عليه أن
الصفحه ٦١٦ : : أنه لا يموت
عيسى حتى يؤمن به كل كتابيّ في عصره ؛ وقيل : الضمير الأوّل لله ؛ وقيل : إلى محمد
، وقد
الصفحه ٢٦٢ : حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) قال : في الدبر. وقد روي هذا عن ابن عمر من طرق كثيرة.
وفي رواية عند الدارقطني أنه
الصفحه ٤٠١ :
طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ
آمَنُوا وَجْهَ النَّهارِ
الصفحه ٢٦٥ : وغيرهما أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت
الذي هو خير وليكفّر
الصفحه ٣٤٤ : كاتِبٌ) النكرة في سياق النفي مشعرة بالعموم ، أي : لا يمتنع
أحد من الكتاب أن يكتب كتاب التداين كما علمه
الصفحه ١٦ : ، تصف
جابرا بالعلم وأنت أنت؟ فقال : إنه كان يعرف تفسير قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ
الصفحه ١٠١ : ) (١) وقال الزجّاج : إن الفرقان هو الكتاب أعيد ذكره تأكيدا.
وحكي نحوه عن الفرّاء ، ومنه قول عنترة
الصفحه ٩٥ : بلغت ذلك؟ قال : أرجو ، قال : فإن لم
تخش أن تفتضح بثلاثة أحرف في كتاب الله فافعل ، قال : وما هنّ؟ قال
الصفحه ٤٤٩ : : لو كان لنا من الأمر شيء. وأخرج ابن
أبي حاتم عن الحسن أن الذي قال ذلك : عبد الله بن أبيّ. وأخرج ابن