الصفحه ٥٩٠ :
أن تكون إدارة الرأي بالليل (ما لا يَرْضى مِنَ
الْقَوْلِ) أي : من الرأي الذي أداروه بينهم ، وسماه
الصفحه ٢٥٠ : ) معطوف أيضا على صدّ. وقوله : (أَكْبَرُ عِنْدَ اللهِ) خبر صدّ وما عطف عليه ، أي : الصدّ عن سبيل الله
الصفحه ١٥٣ : الابتداء ، وأظلم خبره. وقوله : (أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا
اسْمُهُ) قيل : هو بدل من مساجد ، وقيل إنه مفعول له
الصفحه ١٣٥ : إبطال دعواهم ، وفي إظهار كذبهم في
قولهم إن الدار الآخرة لنا لا لغيرنا ، انتهى. ويجاب عنه بأن هذا الذي
الصفحه ٣٨٦ : : أنه دعا في ذلك المكان الذي
هو قائم فيه عند مريم ، أو في ذلك الزمان : أن يهب الله له ذرية طيبة ، والذي
الصفحه ٢٣٢ : السنة أن يجمع الحاجّ بينهما فيها. والمشعر : هو جبل قزح
الذي يقف عليه الإمام ، وقيل : هو ما بين جبلي
الصفحه ٥٣٢ : صلىاللهعليهوسلم : «سلوا الله من فضله ، فإنّ الله يحبّ أن يسأل». قال
الترمذي : كذا رواه حماد بن واقد ؛ وليس بالحافظ
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوسلم : «ليس الخبر كالمعاينة». وحكى ابن جرير عن طائفة من
أهل العلم أنه سأل ذلك لأنه شك في قدرة الله
الصفحه ٣٦٩ : ، ولله الحمد. قوله : (وَبِئْسَ الْمِهادُ) يحتمل : أن يكون من تمام القول الذي أمر الله سبحانه
نبيه
الصفحه ٤٧٠ : سعيد الخدري : أن رجالا من المنافقين كانوا إذا خرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى الغزو ، وتخلفوا عنه
الصفحه ٢٤٤ :
تقريع وتوبيخ. و (كَمْ) في محل نصب بالفعل المذكور بعدها على أنها مفعول بآتى ،
ويجوز أن ينتصب بفعل
الصفحه ٥٩٧ :
وانتصاب غرورا : على أنه نعت لمصدر محذوف ، أي : وعدا غرورا ، أو على أنه
مفعول ثان ، أو مصدر على
الصفحه ٣٦٢ :
يحتمل المعنيين ، فيجوز أن يكون : والبرق : مبتدأ ، والخبر : يلمع ، على التأويل
الأوّل فيكون مقطوعا مما
الصفحه ٢٥٩ : الْأَرْضِ) (٤) أي : في الأرض ؛ وقيل : إن المعنى : من الوجه الذي أذن
الله لكم فيه : أي : من غير صوم وإحرام
الصفحه ٢٣٥ : ؛ وقيل : حسنة
الدنيا : العلم والعبادة ؛ وقيل : غير ذلك. قال القرطبي : والذي عليه أكثر أهل العلم
؛ أن