الصفحه ١٤٩ : : أن رجلا كانت معه سورة ، فقام من الليل ، فقام بها ،
فلم يقدر عليها ، وقام آخر يقرأ بها ، فلم يقدر
الصفحه ٣٣٦ :
ما كان ، وهو متعلق بمحذوف ، أي : أيّ شيء تنفقون كائنا من خير ، ثم بين أن
النفقة المعتدّ بها
الصفحه ٣٩٦ : من أهل العلم. وقيل : المراد بالآية : أن النصارى
الذين هم أتباع عيسى لا يزالون ظاهرين على اليهود
الصفحه ٣٩٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعليّ ، وأبناءنا الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة. ورواه
أيضا الحاكم من
الصفحه ١١٣ : . وخاسئين خبر آخر ؛ وقيل : إنه صفة لقردة والأوّل أظهر. واختلف في
مرجع الضمير في قوله : (فَجَعَلْناها) وفي
الصفحه ٤٣٧ :
وَالْأَرْضِ) (١) وقد اختلف في معنى ذلك ؛ فذهب الجمهور : إلى أنها تقرن
السموات والأرض بعضها إلى
الصفحه ١٧٠ :
إلى إبراهيم وبنيه ؛ ويعقوب وبنيه و (أُمَّةٌ) بدل منه ، وخبره (قَدْ خَلَتْ) أو أمة : خبره ، وقد
الصفحه ٢٢٥ : ء أو الخبر ، أي : فالواجب أو فعليكم ، ويحتمل
أن يكون في موضع نصب ، أي : فانحروا ، أو فاهدوا ما استيسر
الصفحه ٥٨٥ : بالسنة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قصر مع الأمن كما عرفت ، فالقصر مع الخوف ثابت بالكتاب
، والقصر مع الأمن
الصفحه ١٢ : التفسير المتقدمة ، وانتقد اقتصار بعضها على الرواية ، وبعضها
الآخر على الدراية ، كما شنّع على أصحاب الآرا
الصفحه ٥١٦ :
عدّة المطلقة. واختلفوا إذا طلقها طلاقا لا يملك رجعتها ؛ فقالت طائفة :
ليس له أن ينكح أختها ولا
الصفحه ٤٤٧ : الله صلىاللهعليهوسلم. وقرأ الحسن : «تلون» بواو واحدة ، وقرأ عاصم في رواية
عنه : بضم التاء ، وهي لغة
الصفحه ٨٢ : اهْبِطُوا) بعد قوله : (قُلْنَا اهْبِطُوا) فكرره للتوكيد والتغليظ. وقيل : إنه لما تعلّق به حكم
غير الحكم
الصفحه ٤٨١ : الشريف ، أي : اتقوا الله واتقوا الأرحام فلا تقطعوها ، فإنهما مما أمر
الله به أن يوصل ؛ وقيل : إنه عطف على
الصفحه ٣٠٣ : ) بالنون والجزم على جواب الأمر ، وبه قرأ الجمهور. وقرأ
الضحاك ، وابن أبي عبلة : بالياء ورفع الفعل ، على أنه