الصفحه ١٨٨ : آدم. وأخرج عنه عبد بن حميد ، وابن جرير ، وأبو نعيم في
الحلية ، والبيهقي في شعب الإيمان ، قال في تفسير
الصفحه ١٩٠ : بالخلق ، قد وجد في الناس من يتخذ معه سبحانه ندا يعبده من
الأصنام. وقد تقدّم تفسير الأنداد ، مع أن هؤلا
الصفحه ١٩٣ : ؛ فيما
حرّموه على أنفسهم من الأنعام. حكاه القرطبي في تفسيره. ولكن الاعتبار بعموم اللفظ
لا بخصوص السبب
الصفحه ١٩٤ : محذوف ، أي : هم صمّ بكم عمي.
وقد تقدّم تفسير ذلك.
وقد أخرج ابن
مردويه عن ابن عباس قال : تليت هذه الآية
الصفحه ١٩٦ : المحرّم إنما هو اللحم فقط. وقد أجمعت الأمة على
تحريم شحمه كما حكاه القرطبي في تفسيره. وقد ذكر جماعة من أهل
الصفحه ٢١٠ : سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) قد تقدّم تفسيره. وقوله : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا
الصفحه ٢١١ : تقدّم تفسيره.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم ، وأبو الشيخ ، وابن عديّ ، والبيهقي في سننه عن أبي هريرة مرفوعا
الصفحه ٢١٨ : . وقد تقدّم تفسير التقوى والفلاح ، وسبق أيضا أن
التقدير في مثل قوله : (وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنِ اتَّقى
الصفحه ٢٢٢ : إلا على
القتل وحده. وتلك الآيات شاملة له ولغيره ، وهذا معلوم من لغة العرب التي هي المرجع
في تفسير كلام
الصفحه ٢٢٨ : .
وأخرج عبد الرزاق ، وسعيد بن منصور ، وعبد بن حميد عن ابن عباس قال في تفسير (فَمَا اسْتَيْسَرَ) : ما يجد
الصفحه ٢٣٥ : طلب الدنيا ،
والذمّ لمن جعلها غاية رغبته ، ومعظم مقصوده. وقد اختلف في تفسير الحسنتين
المذكورتين في
الصفحه ٢٤٦ : : تفسيرها : ليس على الله رقيب ولا من يحاسبه.
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال : لا يحاسب الربّ. وأخرج
الصفحه ٢٥٥ :
(وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ
فَإِخْوانُكُمْ) اختلف في تفسير المخالطة لهم ، فقال أبو عبيدة : مخالطة
الصفحه ٢٦٥ :
إذا لم تعمّد
عاقدات العزائم
وقد اختلف أهل
العلم في تفسير اللغو ، فذهب ابن عباس ، وعائشة
الصفحه ٢٦٦ : الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر عن عائشة أنها
قالت في تفسير الآية : إن اللغو هو القوم