الصفحه ٤٣٨ :
بالمدح محذوف ، أي : أجرهم ، أو ذلك المذكور. وقد تقدّم تفسير الجنات
وكيفية جري الأنهار من تحتها
الصفحه ٤٧٤ : الحال. وقال الفراء على التفسير : (وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ) أي : حسن الجزاء ، وهو ما يرجع على
الصفحه ٥١٢ :
كثير في تفسيره مستدلا للجمهور : وقد روي في ذلك خبر غير أن في إسناده نظرا
، فذكر هذا الحديث ثم قال
الصفحه ٥٥٤ : :
معناه : ليدوم لهم العذاب ولا ينقطع ، ثم أتبع وصف حال الكفار بوصف حال المؤمنين.
وقد تقدّم تفسير الجنات
الصفحه ٥٩٢ : محمد بن سلمة به ببعضه. ورواه
ابن المنذر في تفسيره قال : حدثنا محمد بن إسماعيل ، يعني : الصانع ، حدّثنا
الصفحه ٦١٥ : الجبل في البقرة ، وكذلك تفسير دخولهم الباب سجدا (وَقُلْنا لَهُمْ لا تَعْدُوا فِي
السَّبْتِ) فتأخذوا ما
الصفحه ٦٢٦ :
ساقه ابن كثير في تفسيره فقال : وقد روى ابن مردويه من طريق بقية عن
إسماعيل بن عبد الله الكندي ، عن
الصفحه ٦٢٧ : الكلالة في أوائل هذه السورة فلا نعيده.
إلى هنا انتهى
الجزء الأوّل من التفسير المبارك : المسمى «فتح
الصفحه ٦ : ؛ مثل التفسير ، والحديث ، والأصول ، والمعاني ، والبيان ، والمنطق ،
وتقدّم للإفتاء وهو في نحو العشرين من
الصفحه ٩ : بين فني الرواية والدراية من التفسير» مطبعة مصطفى البابي الحلبي ـ القاهرة
ـ سنة ١٣٤٩ ه.
١٣ ـ «نيل
الصفحه ١٩ : من أكل برقية باطل
فقد أكلت برقية حق». وأخرج الفريابي في تفسيره عن ابن عباس قال : «فاتحة الكتاب
ثلث
الصفحه ٢١ : الرحيم». وأخرج ابن أبي حاتم في تفسيره والحاكم في المستدرك ،
وصحّحه البيهقي في شعب الإيمان
الصفحه ٢٤ : أفضل مما أخذ». وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول ، والقرطبي في
تفسيره ، عن أنس عن النبيّ
الصفحه ٢٨ : قال : الصراط المستقيم طريق
الحج ، قال : وهذا خاص والعموم أولى انتهى. وجميع ما روي في تفسير هذه الآية
الصفحه ٣٢ :
سورة البقرة
ترتيبها ٢
آياتها ٢٨٦ قال القرطبي في تفسير سورة البقرة : مدنية نزلت في مدد شتى. وقيل