الصفحه ٢٧١ :
إنما يتم لو لم يكن في هذه العدّة شيء من الحيض ، على فرض تفسير الأقراء بالأطهار
، وليس كذلك ، بل هي
الصفحه ٢٧٨ : . قال القرطبي في تفسيره : إن معنى (فَبَلَغْنَ) هنا : قاربن ، بإجماع العلماء ، قال : ولأن المعنى يضطر
إلى
الصفحه ٢٨٤ : ) قال : حساب ما أرضع به الصبيّ. وأخرج ابن أبي حاتم عن
سعيد بن جبير في تفسيره هذه الآية أنه قال : المراد
الصفحه ٢٩٢ : ، وعبد بن حميد ، وابن عمر قال :
أدنى ما يكون من المتعة ثلاثون درهما. وروى القرطبي في تفسيره عن الحسن بن
الصفحه ٢٩٦ : خير العلوم وأنفعها ، حتى كلفوا أنفسهم التكلم على أحكام الله ،
والتجرؤ على تفسير كتاب الله بغير علم ولا
الصفحه ٣٠١ : يُوَفَّى الصَّابِرُونَ)». وفي الباب أحاديث هذه أحسنها وستأتي عند تفسير قوله
تعالى : (كَمَثَلِ حَبَّةٍ
الصفحه ٣١١ : في الوجود. قال الرازي في تفسيره : إن
السنة ما تتقدم النوم ، فإذا كانت عبارة عن مقدّمة النوم ، فإذا
الصفحه ٣١٧ : عن مجاهد : أنها الإيمان.
وعن سفيان : أنها كلمة الإخلاص. وقد ثبت في الصحيحين تفسير العروة الوثقى في
الصفحه ٣٢٩ : كالنفقة في سبيل الله بسبعمائة ضعف».
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن قال في تفسير قوله تعالى : (ثُمَّ لا
الصفحه ٣٣٥ : : أنها القرآن
، يعني : تفسيره. وأخرج ابن المنذر عنه : أنها النبوّة. وأخرج ابن جرير ، وابن
المنذر عنه قال
الصفحه ٣٤٠ : قالوا : إنما البيع مثل الرّبا كفار. وقد تقدم تفسير قوله : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٣٤٥ : الطبري : إن الضمير في قوله : (وَلِيُّهُ) يعود إلى الحق ، وهو ضعيف جدا. قال القرطبي في تفسيره :
وتصرّف
الصفحه ٣٤٧ : المفاعلة تدل على اعتبار الأمرين جميعا. وقد تقدّم في تفسير قوله تعالى : (لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها
الصفحه ٣٥٠ :
الْأَرْضِ) قد تقدّم تفسيره. قوله : (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ) إلى آخر الآية ، ظاهره : أن الله
الصفحه ٣٥٨ : للمبتدأ الأول ، أو بدلان منه ، أو من
الخبر ، وقد تقدّم تفسير الحيّ والقيوم. وقرأ جماعة من الصحابة : القيام