الصفحه ٣٠١ :
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) قال أبو الدحداح الأنصاري : يا رسول الله! إن الله
ليريد منا القرض؟ قال : نعم
الصفحه ٦٢١ : المعذرة حجة مع أنه لم يكن لأحد من العباد على
الله حجة : تنبيها على أن هذه المعذرة مقبولة لديه تفضلا منه
الصفحه ٢٧٩ : والكبرياء ؛
يتخيلون أنهم قد خرجوا من جنس بني آدم ، إلا من عصمه الله منهم بالورع والتواضع ؛
وإما أن يكون
الصفحه ٩٥ : في
الصحيحين من حديث أسامة بن زيد قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «يجاء بالرجل يوم
الصفحه ٦٠٥ : الثعلبي عن ابن عباس : «أنّ عبد الله
بن سلام وأسدا وأسيدا ابني كعب وثعلبة بن قيس وسلاما ابن أخت عبد الله بن
الصفحه ٣٧٧ :
جرير ، وابن أبي حاتم عن أبي عبيدة بن الجراح «قلت : يا رسول الله! أيّ الناس أشدّ
عذابا يوم القيامة؟ قال
الصفحه ٤١٩ : كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌ) قال : من زعم أنه ليس بفرض عليه. وأخرج ابن جرير ، وابن
المنذر ، وابن أبي حاتم
الصفحه ٣٤ : عوف بن مالك الأشجعي قال : «قمت مع
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة ، فقام فقرأ سورة البقرة لا يمر
الصفحه ٤٧٠ : ثابت بن قيس قال : «يا رسول الله لقد خشيت أن أكون قد هلكت قال : لم؟
قال : قد نهانا الله أن نحبّ أن نحمد
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم قال : قيل يا رسول الله! إنا نقرأ من القرآن فنرجو ،
ونقرأ فنكاد أن
الصفحه ٤٤٤ : عمران ، ويقول : إنها أحدية ، ثم قال : تفرقنا
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم أحد ، فصعدت الجبل فسمعت
الصفحه ٤٤٧ : ارجعوا». قوله : (فَأَثابَكُمْ) عطف على صرفكم ، أي : فجازاكم الله غما حين صرفكم عنه
بسبب غمّ أذقتموه رسول
الصفحه ٣٥٩ : ، وابن المنذر عن جعفر بن محمد بن الزبير قال : «قدم على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وفد نجران ستون راكبا
الصفحه ٥٥٦ : الله صلىاللهعليهوسلم. وقال جابر بن عبد الله ومجاهد : إن أولي الأمر : هم
أهل القرآن والعلم ، وبه قال
الصفحه ٥٨٧ : خِفْتُمْ أَنْ
يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) ونحن آمنون؟ قال : سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وأخرج