الصفحه ٦٠٢ :
سودة أن يطلقها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله! لا تطلقني ، واجعل يومي لعائشة ،
ففعل
الصفحه ٤٢٢ : ء فيما
تقرؤون من كتاب الله أن محمدا رسول الله ، وأن الإسلام دين الله الذي لا يقبل غيره
ولا يجزى إلا به
الصفحه ٧٦ : ، وابن حبان في
صحيحه ، والبيهقي في الشعب ، عن عبد الله بن عمر أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٥٧٤ : في
الأوثان ، يبتغون بذلك أن يأمنوا هاهنا وهاهنا ، فأمر بقتالهم إن لم يعتزلوا
ويصالحوا. وأخرج عبد بن
الصفحه ١٥١ : رسول الله. وأخرج عبد بن حميد ، وابن
جرير ، عن قتادة نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه
الصفحه ١٩٩ :
عند تحويل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى الكعبة ؛ وقيل : إن سبب نزولها أنه سأل رسول الله
الصفحه ٤٥٣ : نزلت : (وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أما إنّ الله ورسوله لغنيّان
الصفحه ٣٠ : القين عن ابن عم له أنه قال : أتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذكره. وأخرجه سفيان بن عيينة في تفسيره
الصفحه ٢٦٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله الآية : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ) يقول : مقبلات ومدبرات بعد
الصفحه ٣٤٠ : ، وابن مردويه عن عمر بن الخطاب أنه خطب فقال : إن من آخر
القرآن نزولا آية الربا ، وإنه قد مات رسول الله
الصفحه ٢٢٤ : ». وأخرج الدارقطني ، والحاكم من حديث زيد بن ثابت قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الحجّ
الصفحه ١٤٦ : أن يقولوا : (انْظُرْنا) ليعزّروا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويوقّروه. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير
الصفحه ٥٦٠ :
مردويه من طريق ابن لهيعة عن الأسود : أن سبب نزول الآية : أنه اختصم إلى
رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : نحوه أيضا.
وأخرج ابن أبي حاتم ، وابن عساكر عن النعمان بن بشير سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٢٥١ : ، والطبراني ، والبيهقي في سننه ، بسند صحيح عن جندب بن عبد
الله عن النبي صلىاللهعليهوسلم : أنه بعث رهطا