الصفحه ٢٨ : أخرج الحاكم وصحّحه وتعقبه الذهبي ، عن أبي
هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ (اهْدِنَا الصِّراطَ
الصفحه ٤١٧ : يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دما ولا يعضد
بها شجرة ، فإن أحد ترخّص لقتال رسول الله
الصفحه ٢٩٦ :
وعلى عمد من
النّاس اعتزل
وقيل : هو
الدعاء ، وبه قال ابن عباس. وفي الحديث : أن رسول الله
الصفحه ٢٩٣ :
والعدّة ، وأخرج مالك ، والبيهقي عن زيد بن ثابت نحوه. وأخرج البيهقي عن محمد بن
ثوبان أن رسول الله
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوسلم قال : «نار بني آدم التي توقدون جزء من سبعين جزءا من
نار جهنّم ، قالوا : يا رسول الله! إن كانت
الصفحه ٣٦٦ : بن
أبي سلمة : أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لعبد الله ابن مسعود ، فذكر نحوه. وأخرج البخاري في
الصفحه ٣٦٧ : وهو من عند الله كله. وأخرج الدارمي في مسنده ونصر المقدسي في الحجة عن سليمان
بن يسار : أن رجلا يقال له
الصفحه ٥٢٠ : العموم ،
وأجابوا عن مثل حديث أبي هريرة ، وزيد بن خالد في الصحيحين وغيرهما : «أن رسول
الله
الصفحه ٦٢٤ : أنّي رسول
الله ، قالوا : ما نعلم ذلك. فأنزل الله : (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ) الآية». وأخرج عبد بن حميد
الصفحه ٥٨١ : أخرج
البخاري ، وأحمد ، وأبو داود ، والترمذي ، والنسائي ، وغيرهم عن زيد بن ثابت : أن
رسول الله
الصفحه ٢٧٢ : ، وينفق عليها من سعته. وقد أخرج أهل السنن عن عمرو بن
الأحوص أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ألا إنّ
الصفحه ٢٢٩ : فليصم أيّام التشريق». وأخرج أيضا عن
عبد الله بن حذافة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمره في رهط أن
الصفحه ٥٩١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا رسول الله! إن أهل بيت منا أهل جفاء عمدوا
إلى عمي رفاعة بن زيد
الصفحه ٢١١ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «أنزلت صحف إبراهيم في أوّل ليلة من رمضان ، وأنزل
الزّبور لثماني
الصفحه ١٠٦ : نزيدهم إحسانا على إحسانهم المتقدم ، وهو اسم فاعل
من أحسن. وقد ثبت في الصحيح «أنّ رسول الله