الصفحه ٤٥٩ : ، وابن مردويه ، والبيهقي في الدلائل عن
جابر بن عبد الله : أن أباه سأل الله سبحانه أن يبلغ من وراءه ما هو
الصفحه ٥٧٢ :
ركسهم)
ومنه قول عبد
الله بن رواحة :
أركسوا في
فتنة مظلمة
كسواد اللّيل
الصفحه ٣٨٩ : المحاريب. وأخرج ابن
أبي شيبة في المصنف عن موسى الجهني قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا تزال
الصفحه ٤١٢ : : أرسلوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم هل لي من توبة؟ فنزلت : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً كَفَرُوا
الصفحه ٥٥٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم رؤساء من أحبار اليهود ، منهم : عبد الله بن صوريا ،
وكعب بن أسد ، فقال لهم
الصفحه ٢٥٦ : حرّمهما. وأخرج ابن إسحاق ، وابن أبي حاتم عنه : أن نفرا
من الصحابة حين أمروا بالنفقة في سبيل الله أتوا
الصفحه ١٩٤ : طَيِّباً) فقام سعد بن أبي وقاص فقال : يا رسول الله! ادع الله أن
يجعلني مستجاب الدعوة ، فقال : «يا سعد أطب
الصفحه ٥٣٢ : صلىاللهعليهوسلم : «سلوا الله من فضله ، فإنّ الله يحبّ أن يسأل». قال
الترمذي : كذا رواه حماد بن واقد ؛ وليس بالحافظ
الصفحه ٥٩٩ : ، وابن المنذر عن أبي بكر الصديق : أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال له لما نزلت هذه الآية : «أما أنت
الصفحه ١٩٥ :
جرير ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم اليهود إلى الإسلام ورغبهم
الصفحه ٥٠٠ : وجه له
، ولم يذكره في شرط الكلالة غيره ، وما يروي عن أبي بكر وعمر : من أن الكلالة من
لا ولد له خاصة
الصفحه ٣٨ : ابن
مسعود في قوله الم قال : هي اسم الله الأعظم. وأخرج عبد بن حميد عن الربيع بن أنس
في قوله الم قال
الصفحه ١٤٧ : عبيد أن هذا قد كان يقع في زمن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فكانت تنزل عليه السورة فترفع ، فلا تتلى
الصفحه ١٨٣ : فحق عليّ أن
أذكره بمقت. وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس : يقول الله : ذكري لكم خير من ذكركم
لي. وقد ورد
الصفحه ٥٣٧ : الله فأحسن صحبته ؛ كل هذا أوصى به.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل نحوه ، وقد ورد مرفوعا إلى رسول الله