الصفحه ١٥٨ : .
وقد أخرج عبد
الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر عن محمد بن كعب القرظي قال : قال
رسول الله
الصفحه ١٧٦ :
ندر ما يقول فيهم ، فأنزل الله : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ
الصفحه ٤٨٤ : . وقرأ طلحة بن مصرف : أن لا تعيلوا قال ابن عطية : وقدح الزجاج في
تأويل عال من العيال بأن الله سبحانه قد
الصفحه ٤٠٨ :
(ما كانَ لِبَشَرٍ) الآية». وأخرج عبد بن حميد عن الحسن قال : بلغني أن
رجلا قال : يا رسول الله
الصفحه ٤٤٥ : كان يقول في حياة رسول الله صلىاللهعليهوسلم إن الله يقول : (أَفَإِنْ ماتَ أَوْ
قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ
الصفحه ٤٧١ : شيء ما خلا الله باطل (١)
وهو منصوب على
أنه صفة لمصدر محذوف ، أي : خلقا باطلا ؛ وقيل : منصوب بنزع
الصفحه ٦٢٣ : ، وعيسى : بدل منه ، وابن مريم : صفة
لعيسى ، ورسول الله : الخبر ، ويجوز أن يكون عيسى ابن مريم عطف بيان
الصفحه ٨٩ : .
والباطل في كلام العرب : الزائل ، ومنه قول لبيد :
ألا كلّ شيء ما خلا الله باطل (١)
وبطل الشيء
يبطل
الصفحه ٣١٧ : سعيد بن جبير نحو
ما تقدّم عن ابن عباس من ذكر سبب نزول قوله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ) وزاد أن
الصفحه ٣٣٧ : الجراحات في سبيل الله فصاروا زمنى. فجعل لهم في أموال المسلمين حقا.
وأخرج ابن أبي حاتم عن رجاء بن حيوة في
الصفحه ٥٨٠ : عباس : أن سبب نزول الآية : أن المقداد بن
الأسود قتل رجلا بعد ما قال : لا إله إلّا الله. وفي سبب النزول
الصفحه ٥٤٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم جراح ففشت فيهم ، ثم ابتلوا بالجنابة ، فشكوا ذلك إلى
النبي
الصفحه ٢٦٨ : بغضب. وأخرج أبو عبيد في فضائله ، وابن المنذر عن أبيّ بن كعب
أنه قرأ : «فإن فاءوا فيهنّ فإنّ الله غفور
الصفحه ١٨٨ : وصحّحه ، وابن ماجة ، عن أسماء بنت يزيد بن السكن
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «اسم الله
الصفحه ٥٥٣ : حييّ بن أخطب
، وكعب بن الأشرف مكة على قريش فحالفوهم على قتال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقالوا لهم