الصفحه ١٥٢ : لنفسها ، تحجرا لرحمة الله سبحانه. قال في الكشاف : إن الشيء هو
الذي يصح ويعتدّ به ، قال : وهذه مبالغة
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوسلم وهو بالجعرانة وعليه جبّة وعليه أثر خلوق ، فقال : كيف
تأمرني يا رسول الله أن أصنع في عمرتي؟ فأنزل
الصفحه ٦٥ : قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا هل مشمّر للجنّة فإن الجنّة لا خطر لها ، هي
وربّ الكعبة
الصفحه ٥٦٨ : عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) يقول : إن قول الله لا يختلف ، وهو حق ليس فيه
الصفحه ٥٨٣ : الموصوفين بما ذكر (عَسَى اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ) وجيء بكلمة الإطماع لتأكيد أمر الهجرة ، حتى يظن أن
الصفحه ٣٨٣ : بن الزبير في قوله : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ) أي : إن كان هذا من قولكم في عيسى حبا لله
الصفحه ١٦ : الصحابة والتابعين. فمن ذلك أن عليّ
بن أبي طالب ذكر جابر بن عبد الله ووصفه بالعلم ، فقال له رجل : جعلت فداك
الصفحه ٥٦١ :
المنذر ، وابن أبي حاتم عن الحسن. وأخرجه ابن أبي حاتم عن عامر بن عبد الله
بن الزبير. وأخرجه أيضا
الصفحه ٤٤١ : الله صلىاللهعليهوسلم بالخروج ، ولم يصبر منهم إلا نفر يسير ، مثل أنس بن
النضر عمّ أنس بن مالك. وقوله
الصفحه ٤٩ : : يا رسول الله! ما النجاة غدا؟ قال : لا
تخادع الله. قال : وكيف نخادع الله؟ قال : أن تعمل بما أمرك الله
الصفحه ٤٥٦ : عمرو بن حرام من بني سلمة يقول : يا قوم! أذكركم الله
أن تخذلوا نبيكم وقومكم عند ما حضرهم عدوهم ، قالوا
الصفحه ٤٣٦ : : «اللهمّ العن لحيان ورعلا وذكوان وعصيّة ،
عصت الله ورسوله» ثم بلغنا أنه ترك ذلك لمّا نزل قوله : (لَيْسَ
الصفحه ٤٢٠ : ادعوه من العوج. قال الزجاج : يجوز أن يكون هذا
الخطاب لأصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم خاصة ، لأن رسول الله
الصفحه ٤٦٤ : : بخلوا أن ينفقوها في
سبيل الله : لم يؤدوا زكاتها. وأخرج البخاري عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : «من
الصفحه ٧٤ :
بألوك فبذلنا
ما سأل
وقال عديّ بن
زيد :
أبلغ
النّعمان عنّي مالكا
أنه