الصفحه ٢٦٣ : الجواز ، فمن زعم منهم أنه فهم ذلك من
الآية فقد أخطأ في فهمه. وقد فسّرها لنا رسول الله
الصفحه ٢٧٨ : مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ١١٩ : ). وأخرج أحمد والحاكم وصحّحه ، عن أبي سعيد ، قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لو أنّ رجلا عمل عملا
الصفحه ١٤٨ : يصلّيان فلم يقدرا منها على حرف
فأصبحا غاديين على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «إنها مما نسخ أو نسي
الصفحه ٢٨٠ :
فطلقتها ثم جئت تخطبها ، والله لا ترجع إليك أبدا ؛ وكان رجلا لا بأس به ، وكانت
المرأة تريد أن ترجع إليه
الصفحه ٥٧٩ : ، والطبراني ، والحاكم ، وصححه ،
والبيهقي في سننه عن ابن عباس قال : مرّ رجل من بني سليم بنفر من أصحاب رسول الله
الصفحه ٦٢ : ابن أبي
شيبة وأحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجة والبيهقي عن حذيفة بن اليمان قال : قال
رسول الله
الصفحه ١٢٢ : فاحشة ، فجاؤوا إلى النّبي صلىاللهعليهوسلم يبتغون منه الحكم رجاء الرخصة ، فدعا رسول الله
الصفحه ٤٢٤ : إلى غيره ، لا شركة ولا استقلالا.
وقد أخرج ابن
مردويه عن أبي جعفر الباقر قال : «قرأ رسول الله
الصفحه ٥٤ : الضّلالة. وأخرج أحمد في
المسند عن أبي ذرّ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «نعوذ بالله من شياطين
الصفحه ٢٧ : ) : يأمركم أن تخلصوا له العبادة وأن تستعينوه على أمركم.
وفي صحيح مسلم من حديث المعلّى ابن عبد الرحمن ، عن
الصفحه ٤٢٥ :
عن عبد الله بن عمر مرفوعا نحوه أيضا ، وزاد «كلّها في النار إلا ملّة
واحدة ، فقيل له : ما الواحدة
الصفحه ٥٩٠ : يجوز لأحد أن يخاصم عن أحد إلا بعد
أن يعلم أنه محق. قوله : (وَاسْتَغْفِرِ اللهَ) أمر لرسول الله
الصفحه ١٣٦ :
النَّاسِ) يعني المؤمنين (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ) فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن كنتم في
الصفحه ٣٢٨ : في الشعب عن خريم بن فاتك قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من أنفق نفقة