الصفحه ٢٣٣ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فلا رفث : لا جماع ، ولا فسوق : المعاصي والكذب».
وأخرج سعيد بن
الصفحه ٤٨٨ : شيبة ، والبيهقي
في سننه عن الحكم قال : أجمع أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : على أن المملوك لا يجمع
الصفحه ٣٠٧ : فذكر ذلك له ، فقال : «تلك السكينة نزلت للقرآن». وليس
في هذا إلا أن هذه التي سمّاها رسول الله
الصفحه ٢١٢ : : الصوم في
السفر. وأخرج ابن جرير عن الضحاك ، أنه قال : عدة ما أفطر المريض في السفر. وقد
صحّ عن رسول الله
الصفحه ٤٧٣ : أجمل في قوله : (أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ) أي : فالذين هاجروا من أوطانهم إلى رسول الله
الصفحه ١٨٠ : وَجْهِكَ فِي
السَّماءِ) الآية ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا جبريل! كيف حالنا في صلاتنا إلى بيت
الصفحه ٤٢١ : الحسد لهم ـ على نفر من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الأوس والخزرج في مجلس ، قد جمعهم يتحدثون
الصفحه ١٣٣ : الآن قد أظلّ زمانه نتبعه
فنقتلكم معه قتل عاد وإرم ، فلما بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم اتّبعناه
الصفحه ٥٧١ : الأدب المفرد عن أبي
هريرة : «أنّ رجلا مرّ على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو في مجلس فقال : سلام عليكم
الصفحه ٥٩٤ : .
وقد أخرج عبد
بن حميد ، والترمذي ، وابن ماجة ، وغيرهم عن أمّ حبيبة قالت : قال رسول الله
الصفحه ٢١٧ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّكم تختصمون إليّ ولعلّ بعضكم أن يكون ألحن بحجّته
من بعض فأقضي له
الصفحه ٤٧٢ : أولى.
وصدور هذا الدعاء منهم ـ مع علمهم أن ما وعدهم الله به على ألسن رسله كائن لا
محالة ـ ، إما لقصد
الصفحه ١٠٠ : من نهار :
فالبحر الذي أفرج عن بني إسرائيل. ولعله سيأتي إن شاء الله تعالى زيادة على ما هنا
عند تفسير
الصفحه ٨٤ : أمر
قدّره الله عليّ قبل أن أخلق؟. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
حاتم عن ابن عباس في
الصفحه ٢١٨ :
الْأَهِلَّةِ) قال : نزلت في معاذ بن جبل وثعلبة بن غنمة. وهما رجلان
من الأنصار قالا : يا رسول الله! ما بال