الصفحه ٥٥٧ : أمروا فيما أنزل على
رسول الله ، وعلى من قبله ، أن يكفروا به ، وسيأتي بيان سبب نزول الآية ، وبه يتضح
الصفحه ٤٧٩ : قيل : يا رسول الله! إنّ أثر
الوجع عليك لبيّن ، قال : أما إنّي على ما ترون بحمد الله قد قرأت السّبع
الصفحه ٥٠١ : عن جابر قال : عادني رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : ما تأمرني أن أصنع في مالي يا رسول الله! فنزلت
الصفحه ٢٤٨ : ، فذلك النفقة في التطوّع والزكاة سواء ذلك كله.
وأخرج ابن المنذر : أن عمرو بن الجموح سأل رسول الله
الصفحه ٢١٥ : أمسى طعم من
الطعام ، ثم قال : وإن عمر بن الخطاب أتى امرأته ، ثم أتى رسول الله فقال : يا
رسول الله! إني
الصفحه ٥٩٧ : : (إِنْ يَدْعُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلَّا إِناثاً) قال : اللات والعزى ومناة ، كلها مؤنثة. وأخرج عبد الله
بن
الصفحه ٥٠٢ : دَيْنٍ) وإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قضى بالدين قبل الوصية ، وأن أعيان بني الأمّ يتوارثون
دون بني
الصفحه ٣٤٣ :
ما
بَقِيَ مِنَ الرِّبا) فكتب بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى عتاب وقال : إن رضوا وإلا فأذنهم
الصفحه ٤٥٥ : أن يقتل منهم عدتهم ، فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم الناس فذكر ذلك لهم ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ١٥٧ : جدّه طلحة بن عبد الله قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن تفسير سبحان الله ، فقال : هو تنزيه
الصفحه ٢١٦ :
في رمضان بعد العشاء ، منهم عمر بن الخطاب ، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل
الصفحه ٤٣٨ : . وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر عن عطاء بن أبي رباح قال :
قال المسلمون : يا رسول الله! أبنو
الصفحه ١٢٥ : معدودات أربعين
يوما. ثم يخلفنا فيها ناس ، وأشاروا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه. فقال رسول الله
الصفحه ٤١٣ : عن أنس «أنّ أبا طلحة لما نزلت هذه الآية أتى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! إن أحبّ
الصفحه ٢٦٠ : : قوله : (فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ
اللهُ). وقوله : (أَنَّى شِئْتُمْ) أي : من أي جهة شئتم : من