الصفحه ٤٦٢ :
الله سبحانه عند بقوله : (رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ).
غلب عليه
مواجيد الوصالية فخرج من
الصفحه ٤٧٢ : في
جميع معانيه وصار الحق مواجهه في كل منظور إليه ومقابلة دون كل محظور لديه على
الكشف الظاهر إليه لا
الصفحه ٤٣ : رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ
إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (٣٧) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها
الصفحه ٤٨ :
وقال ابن عطاء
: استعينوا على البلوغ إلى درك الحقائق.
وقال أبو عثمان
: استعينوا بهم على رعاية
الصفحه ٥١ :
وأنزل منها على قلوبهم وابل المعرفة ، وأطعمة الحكمة.
وأيضا لما
فرّقهم في تيه الغربة ، حلّلهم
الصفحه ٥٤ : عليها لأحد ؛ لأنّها لا تألف الحقّ أبدا.
وقال بعضهم :
لا يصلح لكرامتي ، وإظهار ولايتي عليه ؛ إلا من
الصفحه ٩٩ : وَالْكافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ
(٢٥٤))
قوله تعالى : (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ
عَلى بَعْضٍ) فضل
الصفحه ١٢١ : ، (يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ) أي : بإرادتكم فيغفر لمن يشاء لمن أراد الجنة ونعيمها ،
ويعذب من يشاء من أثر الدنيا على
الصفحه ١٣٣ : : (شَهِدَ اللهُ) (١) : دلنا من نفسه على نفسه بأسماء ، وفيه بيان ربوبيته
وصفاته فجعل لنا في كلامه وأسمائه
الصفحه ١٥١ :
وقيل : يكلم
الناس في المهد صبيا ، وعند نزوله من السماء كهلا ؛ ليكون على طرفي كلامه معجزة.
قال
الصفحه ١٦٧ :
على قلوبهم غطاء القهر حتى لا يرون أنوار عجائب كرامات أوليائه ، ولا يقومون عند
الله يوم القيامة وزنا
الصفحه ٢١٢ :
(ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ
الصفحه ٢١٣ : صلوات الله عليهم أجمعين ،
وذلك مشروح في قوله تعالى : (عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ
الصفحه ٢٢٠ : والأرض على معنيين :
الأول : طلب
غيبة القلوب في الغيوب التي هي كنوز أنوار الصفات التي تبرز منها مقادير
الصفحه ٢٢٦ : الَّذِينَ آمَنُوا
اصْبِرُوا وَصابِرُوا) أمرهم بالصبر على الصبر ، ثم قال : (وَرابِطُوا) وهو ارتباط السر مع