الصفحه ٢٥٩ :
الزمان (١) وكثير من العلماء لم يقبل موازين
القميين في التضعيف ، ولذا نسب النجاشي رحمهالله
التضعيف
الصفحه ١٠٢ : سنة ، ولذا فلابد أولا من أن نعثر على طريق الشيخ
الطوسي (قدس سره الشريف) إلى صالح بن عقبة.
ونجد هذا
الصفحه ١٨١ :
يكن إماماً وهو مرخى
عليه ستره فأنت ما جاء بك ها هنا قال : فطلب من أبى علقمة ان يكف عنه! فكف
الصفحه ٦٣ :
بِالَّتمْكينِ مِنْ قِتالِكُمْ ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكُمْ مِنْهُمْ
وَمِنْ اَشْياعِهِمْ وَاَتْباعِهِمْ
الصفحه ٧٣ :
آخِرَ
الْعَهْدِ مِنّي اِلَيْكُما ، اِنْصَرَفْتُ يا سَيِّدي يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ
وَمَوْلايَ
الصفحه ١٦٤ :
بحث حول كتاب (الضعفاء)
ونسبته إلى ابن الغضائري
١ ـ نسبة الكتاب إلى ابن
الغضائري
اختلف العلما
الصفحه ١٧٧ : الكتاب مع إن أحمد بن الحسين
من مشايخه ، وإلى كلام الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) الذي نقل فيه تلف كتب ابن
الصفحه ٢٦٥ : النجاشي رحمهالله
تردد في كون محمد بن موسى بن عيسى من الوضاعين والضعاف ، ولذا فإنه نسب التضعيف
إلى القميين
الصفحه ١٣٠ : » (١).
وما دام جميع الأشخاص في طريق الشيخ الطوسي
والصدوق هم من الثقات ، بالإضافة إلى تصحيح أستاذ الفقها
الصفحه ٢ :
والى
ميتة الانسان بالخصوص
٣٣٣
السقط
قبل ولوج الروح نجس
الصفحه ١٣ :
والى
ميتة الانسان بالخصوص
٣٣٣
السقط
قبل ولوج الروح نجس
الصفحه ٩ : . مع
بعض فروع التسبيب الى استعمال الغير للنجس ، واعلامه بالنجاسة
٥٤٢
ثم
صلى غافلا
الصفحه ٢٠ : . مع
بعض فروع التسبيب الى استعمال الغير للنجس ، واعلامه بالنجاسة
٥٤٢
ثم
صلى غافلا
الصفحه ٢٠٨ : من أصحاب الكتب ولكنه مشهور بالشيخوخة أو بالوساطة في ايصال الكتب
من المتقدمين إلى المتأخرين.
بينما
الصفحه ٥١ : أهل الأرض ، ولو أن صوتا من أصواتهم يصل إلى الأرض لصعق
أهل الأرض ، وتقطعت الجبال وزلزلت الأرض باهلها