الصفحه ٣٤ :
(١)
٣ ـ كل مؤمن يحتاج إلى قضاء حوائجه
وتنفيس كربه وقد جعل الله تعالى ذلك من آثار زيارة الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٣ : . ومن هذه الموارد حدود منى والمشعر الحرام ، فحدود منى وعرفات إنما تثبت
بالشهرة. وكذلك الحكم بالنسبة إلى
الصفحه ٢٩٣ : :
ذكر الله تعالى : فلم يكن
الميرزا ليغفل عن الذكر أبداً ، كانت أعماله كلها نابعة من قصد القربة إلى الله
الصفحه ٢٧ : وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين.
وبعد
: فقد بات من المعروف الذي لا يحتاج إلى بيان ما
الصفحه ٤٣ : وقوع ذلك من
الحتميات ، ولذا يسعى المؤمن دائماً إلى أن يدفع عن نفسه هذه العقوبات الإلهية ، وتشير
الصفحه ٧١ : ، خابَ مَنْ كانَ جارُهُ سِواكَ ، وَمُغيثُهُ سِواكَ ، وَمَفْزَعُهُ اِلى
سِواكَ ، وَمَهْرَبُهُ اِلى سِواكَ
الصفحه ١٤٠ : المؤلفين من غير الشيعة الذين
كتبوا حول الشيعة والتشيع. وقد تعرض فيه النجاشي إلى بعض الأفراد بالتوثيق والجرح
الصفحه ٨٤ : الظلم الذي أبكى جميع الأنبياء
والمرسلين من آدم إلى خاتم الرسل محمد صلىاللهعليهوآله
، إلى درجة أن
الصفحه ١٦٦ : ) فهو لم يُشر كذلك إلى
الكتاب.
ويبعد جدا أن يكون عدم ذكر الكتاب في
ترجمة الحسين بن عبيد الله ناشئا من
الصفحه ١٦٩ : الكتاب ، لأنّ
ما عدا كتاب ابن الغضائرى منها موجود في هذا الزمان بلطف الله وسبحانه ومنّه ، والحاجة
إلى
الصفحه ١٧٥ : وطرقها إلا أنه لم يُشر
إلى الكتاب الرجال لابن الغضائري ، « ... ما ذكره من كتب أصحابنا المتقدّمين على
الصفحه ٥٠ : فهزم أبا أيوب عن الماء ، وبنى
خيمته وحط فوارسه ، وأتى إلى أبيه وأخبره. فبكى علي عليهالسلام
فقيل له
الصفحه ٧٥ :
والحسن والحسين
والائمة من ولدك وشيعتكم الى يوم البعث لا زلت مسروراً ولا زال علي وفاطمة والحسن
الصفحه ١٣٤ : : «
لا يعارض التضعيف المنسوب الى ابن الغضائرى ، توثيق علي بن إبراهيم (٢) لما عرفت غير مرة من ان نسبة
الصفحه ١٥٠ : من وقوعه في اسناد تفسير القمي » (٢).
ويقول (قدس سره الشريف) أيضاً : « لا
يعارض التضعيف المنسوب الى