الصفحه ١٠٣ : لأنه من مشايخ النجاشي » (١)
وكذلك الرجالي الخبير الميرزا جواد
التبريزي (قدس سره الشريف) كان يرى وثاقة
الصفحه ١١٧ : بالكتب ، وعليه فمحمد بن بزيع (٢)
ثقة يمكن الوثوق به لأن علي بن النعمان قد أوصى بأن تدفع كتبه إليه.
ولو
الصفحه ١٢٥ :
الغضائري ، ص ٣٩ ، رقم ١٠؛ ولا قيمة للطعن الذي أورده القميون على احمد بن خالد
البرقي ، لأن تضعيفهم لم يكن
الصفحه ١٤٧ : .
وربما يستشكل البعض في وثاقة صالح بن
عقبة لأن الغضائري قال في حقه : « غال ، كذّاب ، لا يلتفت إليه
الصفحه ١٤٨ : ... » (١)
ولهذا فالتوثيقات العامة التي ذكرها علي
بن إبراهيم تشمل صالح بن عقبة ، لأن علي بن إبراهيم قال في مقدمة
الصفحه ١٤٩ : وقوع الراوي في سلسلة سند في تفسير القمي دليل على وثاقة ذلك الراوي
، وهذا الكلام يشمل صالح بن عقبة لأنه
الصفحه ١٦٦ :
وللجواب على هذه النظرية نقول : لا يمكن
أن يكون صاحب الكتاب هو الحسين بن عبيد الله ، لأن النجاشي
الصفحه ١٦٨ : الثانية :
وهي نظرية مأخوذة من كلام السيد ابن
طاووس رحمهالله. لأنه أول
من اهتم بكتاب ابن الغضائري بعد
الصفحه ١٧١ :
الرجالية لابن
الغضائري ، ومؤيد كذلك لأن يكون هو السبب الذي دعى النجاشي رحمهالله إلى عدم ذكر ابن
الصفحه ١٧٨ : لا يضر باعتبار زيارة عاشوراء ، لأن لها طريق آخر وهو ما نقله الشيخ
الطوسي (قدس سره الشريف) عن سيف بن
الصفحه ١٨١ :
معتقدين بإمامة الإمام الباقر عليهالسلام
ولذا احتجا بهذا الأسلوب أمام زيد بن علي عليهماالسلام
لأن هذه
الصفحه ١٨٦ : نتأمل في حال أخيه علقمة ، لأن الرواية الأولى
تدل على ثبوته على الإمامة وكان أخوه علقمة قد رافقه إلى
الصفحه ٢١٤ : بذلك الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) ، أما كونه من مشايخ النجاشي رحمهالله
فغير مسلّم ، لأن النجاشي
الصفحه ٢١٥ : الشريف) : « ..لأنّ الصدوق يرويها عن شيخه أحمد بن محمّد بن يحيى
ولم يوثق ، وقد مر غير مرة أن مجرّد الكون
الصفحه ٢٢٠ : أنه ضعيف الإسناد جداً ، لأنّ رواته كلّهم مطعون عليهم ، وخاصّة صاحب
التوقيع أحمد بن هلال ، فإنه مشهور