الصفحه ١٩٨ : نقلوا عن شخص ما ، ثم لم يرد قدح في حق ذلك الشخص دلّ ذلك على جلالة هذا الشخص
وعظم منزلته ، وكان الميرزا
الصفحه ١٩٩ :
ويقول المحقق البهبهاني رحمهالله : « قال جدّي : لم تر من أصحاب الرجال
وغيرهم ما يدلّ على وقفه
الصفحه ٢١٨ :
كأحمد بن محمد بن
خالد البرقي (١)
، وسهل بن زياد الآدمي (٢)
وأبي سمينة محمد بن علي بن إبراهيم
الصفحه ٢٢٢ :
أحمد بن محمّد بن
يحيى ، عن أبيه ، عن محمّد بن على بن محبوب عنه ... » (١).
وذكره في كتابه الرجالي
الصفحه ٢٣٢ :
لقد اتضح لنا من المباحث السابقة أن علي
بن أحمد بن محمد بن أبي الجيد هو أحد مشايخ النجاشي والطوسي
الصفحه ٢٣٣ : ) كان يرى وثاقة محمد بن الحسن بن الوليد.
٣ ـ علي بن إبراهيم
قال النجاشي رحمهالله : « عليّ بن
الصفحه ٢٣٤ :
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
الفهرست : « علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها
الصفحه ٢٤٥ : ثلاثة مواضع من كتابه الرجالي :
أ ـ في أصحاب الإمام محمد بن علي الثاني
، وقال : « محمّد بن الحسين بن
الصفحه ٢٥٣ :
يرى أن هذه العبارة
تدل علة توثيق أغلب رواة (كامل الزيارات).
وعلى أيّة حال فقد تمسك بعضهم لتوثيق
الصفحه ٢٥٦ : السيد الخوئي (قدس سره الشريف) في
هذا الخصوص : « قد روى عنه (محمد بن موسى بن عيسى) محمد بن يحيى كتابه على
الصفحه ٢٥٧ : الغضائري على ذلك ، وتضعيف القميين ليس له أسس علمية معتبرة ولذا فليس له قيمة
كما يرى السيد الخوئي (قدس سره
الصفحه ٢٦٢ : ؟!.
وللاطلاع أكثر على حال محمد بن موسى بن
عيسى الهمداني ننقل هنا كلام السيد الخوئي (قدس سره الشريف) ، حيث يقول
الصفحه ٢٦٥ :
(قدس سره الشريف)
يناقش في تضعيف القميين ، فكيف اعتمد على تضعيف ابن الوليد الذي هو منهم؟!.
ثالثا
الصفحه ٢٧٣ :
الأجلاء عنه تشير
إلى وثاقته ، بناءا على مبنى الرجالي الخبير الميرزا جواد التبريزي (أعلى الله
مقامه
الصفحه ٢٧٨ : (أعلى الله مقامه الشريف) يرى أن نقل الأجلاء من الرواة عن
شخص ما وعدم ورود قدح في حقه دال على وثاقة ذلك