الصفحه ٩٥ : المقدسة ، وهذا بنفسه
دليل على اعتبار هذه الزيارة الشريفة. ويمكننا الإشارة إلى بعض هذه المصادر
الصفحه ١١١ : تغلب. وأحمد بن علي الأشعري عند ترجمة معاوية بن سعيد ،
وغيرهم ممن تعرفنا عليهم من ترجمات أخرى
الصفحه ١١٣ : أشخاص من أكابر الرواة ، كما روى
١٧٦ رواية عن محمد بن الحسين أبي الخطاب ، اشتمل كتاب التهذيب على ٤٨ رواية
الصفحه ١١٨ :
السامي ، فقد روى عن
٧٧ من أجلاء الطائفة ، ومنهم على سبيل المثال :
« الحسن بن الجهم بن بكير
الصفحه ١٢٠ :
وهذا الطريق هو : « محمد بن موسى بن
المتوكل رضياللهعنه ، عن على بن
الحسين السعدآبادى ، عن احمد بن
الصفحه ١٢٦ : الكاظم عليهالسلام
، والإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
، والإمام محمد بن علي الثاني عليهالسلام
الصفحه ١٣٠ : الأوّل
منهما : محمّد بن موسى وعلى بن الحسين السعدآبادي ، وفي الثاني ابن أبي جيد ، لأنّهم
ثقات على الأظهر
الصفحه ١٤٦ :
رواياته (١) ، كما أن عدم ورود القدح فيه وكثرة
روايته ونقل الأجلاء عنه دال كذلك على عظمة هذا الراوي
الصفحه ١٤٧ : ابن الغضائري والجواب
في ص ٩٨.
٨ ـ وقع صالح بن عقبة في سند رواية
رواها علي بن إبراهيم في تفسيره
الصفحه ١٥٠ :
حقه : « مضطرب
الحديث والمذهب وكتبه قريبة » (١)
قال السيد الخوئي (قدس سره الشريف) معلقا على ذلك
الصفحه ١٥٦ : الشريف)
في كتابه في ثلاثة مواضع :
١ ـ في القسم المخصص لأصحاب الإمام محمد
بن علي الثاني عليهالسلام
الصفحه ١٦٥ : (١)
مستدلا على ذلك بكلام العلامة (قدس سره الشريف) في (خلاصة الأقوال) عند ترجمة سهل
بن زياد الآدمي (٢)
، وتابع
الصفحه ١٦٦ :
وللجواب على هذه النظرية نقول : لا يمكن
أن يكون صاحب الكتاب هو الحسين بن عبيد الله ، لأن النجاشي
الصفحه ١٧٠ :
أ ـ لأن ديدنهما (رحمهما الله) هو ذكر
المؤلفين من الشيعة ، وقد ذكر ابن الغضائري دليل على أنه لم
الصفحه ١٨٢ :
٣ ـ إن نقل الكشي رحمهالله لهذه الرواية في أواخر ترجمة علقمة بن
محمد الحضرمي دليل على الكشي