الصفحه ١٩٢ : وثاقة علقمة بن محمد الحضرمي بل غاية ما ينتجه هو تشيع الرجل ، ولكننا ذكرناه
ليكون ضميمة إلى أمور أخرى
الصفحه ١٩٤ : أصحابنا » (٢).
ويواصل الشيخ النجاشي كلامه حتى يذكر سنده إلى كتاب سيف بن عميرة فيقول : « ...
أخبرني الحسين
الصفحه ٢٠٢ :
رزء به عرش الإله مصابه
والشمس كاسفة ولمّا تزهر
رزء النبي المصطفى ومصيبة
الصفحه ٢٠٣ : (١)
ومعاني هذه القصيدة تشير إلى أن الرجل
كان محبا لأهل البيت عليهمالسلام
ومعتقدا بولايتهم.
يقول ابن النديم
الصفحه ٢٠٤ :
وتجدر الإشارة إلى أن كلمة «ثقة» وردت
في حق سيف بن عميرة في بعض النسخ الخطية لكتاب النجاشي منها
الصفحه ٢١١ : وورد من بينهم اسم محمد بن يحيى ، ومن
هنا يتضح أنه كان من مشايخ الصدوق رحمهالله
، وبالإضافة إلى ذلك فقد
الصفحه ٢١٢ : طريق الشيخ
الصدوق رحمهالله إلى عبد
الرحمن بن الحجاج وعبد الله بن يعفور وقد وقع احمد بن محمد في هذا
الصفحه ٢٢٠ : ، قال : كتب أحمد بن هلال إلى أبي الحسن عليهالسلام ... (الحديث) ، قال الشيخ : « فأوّل ما
في هذا الخبر
الصفحه ٢٢٣ : والنجاشي
في حقه وذكره بالاسم مع طريقهما إلى كتابه وعدم التعرض له بقدح ـ يظهر من كل هذا
انهما اعتمدا عليه
الصفحه ٢٢٨ : » (١).
دراسة طريق الشيخ الطوسي قدسسره
الأول
إلى كتاب (الحج) لابن بزيع
على بن احمد بن محمد بن ابى جيد (على
الصفحه ٢٣١ : الحالة يكون علي بن أحمد شيخ النجاشي رحمهالله.
يقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) عند
بيانه لطريقه إلى
الصفحه ٢٣٧ : ء الرجال
، ونحن نشير إلى بعضهم على سبيل المثال : أحمد بن إدريس القمي ، أحمد بن محمد بن
عيسى الأشعري ، أحمد
الصفحه ٢٣٨ :
دراسة الطريق الثاني للشيخ
الطوسي
إلى (كتاب الحج) لابن بزيع
الحسين بن عبيد الله عن الحسن بن
الصفحه ٢٤٠ : الطوسي إلى كتاب الحج لابن بزيع.
الصفحه ٢٤١ :
دراسة الطريق الثالث
للشيخ الطوسي إلى (كتاب
الحج) لابن بزيع
«ابن أبي الجيد ، عن محمد بن الحسن