الصفحه ٣١ :
عندالله إدخال
السرور على المؤمن ، وأقرب ما يكون العبد الى الله تعالى هو ساجد باك ؛ (١)
« عن
الصفحه ١٢٩ :
عليهالسلام
قد ضمن له الجنة فقد ورد : « إنّ الرضا عليهالسلام
ضمن ليونس الجنّة ثلاث مرّات
الصفحه ٢٥٤ :
ويضيف النجاشي رحمهالله قائلا : « له كتاب ما روى عن ايام
الاسبوع وكتاب الرد على الغلاة ، اخبرنا
الصفحه ٢٦٠ : عيسى
دالّ على أهمية الرجل عند النجاشي رحمهالله.
٦ ـ يمكننا أن نجيب من اتهم محمد بن
موسى بالغلو بهذا
الصفحه ٢٢٤ :
إبراهيم القمى (٣) ومحمد بن على بن محبوب (٤) ومحمد بن يحيى (٥) ومعاويه بن حكيم (٦) وعبدالله بن جعفر
الصفحه ٢١٤ : (قدس سره الشريف) في ما يخص احمد بن محمد ما يلي :
١ ـ لا شك في أنه من مشايخ الصدوق رحمهالله كما صرّح
الصفحه ٦٤ : وَاُمّي لَقَدْ عَظُمَ مُصابي بِكَ فَاَسْأَلُ اللهَ الَّذي َكْرَمَ
مَقامَكَ وَاَكْرَمَني اَنْ يَرْزُقَني
الصفحه ١٦٢ : قرأ على أبيه الحسين بن الغضائري ، وهذا معناه أن النجاشي كان
تلميذا للغضائري الأب فترة من الزمن ثم
الصفحه ٢١٩ : ، شيخ القميّين في زمانه ، ثقة ، عين ، فقيه ، صحيح المذهب ، له
كُتب منها كتاب النوادر
الصفحه ٢١٨ : زمانه ، ثقة ، عين ، كثير الحديث ، له كتب ، منها : كتاب
مقتل الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٠٤ : الحلي (قدس سره الشريف)
، إذ أن العلامة علّق على كلام النجاشي في حق شيخه احمد بن محمد بن الجندي المترجم
الصفحه ١١٦ : بن عمر الكشي : « كان
محمّد بن إسماعيل بن بزيع من رجال أبي الحسن موسى عليهالسلام
، وأدرك أبا جعفر
الصفحه ٢٥٥ : رحمهالله
وقد قال في حقه : « شيخ اصحابنا في زمانه ، ثقه ، عين ، كثير الحديث » (١).
وقال فيه الشيخ الطوسي
الصفحه ٤٢ : لما
مضى ويغفر له ذنوب سبعين سنة؟ أما تحبُّ أن تكون ممّن يخرج من الدُّنيا وليس عليه
ذنب تتبع به؟ أما
الصفحه ١٨٠ : أبي
بكر الحضرمي ، قال : دخل أبو بكر (١)
وعلقمة على زيد بن علي ، وكان علقمة أكبر من أبي ، فجلس أحدهما