الصفحه ٤٣ : وقوع ذلك من
الحتميات ، ولذا يسعى المؤمن دائماً إلى أن يدفع عن نفسه هذه العقوبات الإلهية ، وتشير
الصفحه ٢٩ : إلى الغري
بعد ماخرج ابوعبدالله عليهالسلام
، فسرنا من الحيرة إلى المدينة ، فلمّا فرغنا من الزيارة [ أي
الصفحه ٩٢ :
جبار ـ الذي هو من
أصحاب القوافل المعروفين ـ برحلة تجارية وانضممت أنا إلى قافلته وتحركنا.
وفي احد
الصفحه ١٦٦ : ) فهو لم يُشر كذلك إلى
الكتاب.
ويبعد جدا أن يكون عدم ذكر الكتاب في
ترجمة الحسين بن عبيد الله ناشئا من
الصفحه ٢٠٨ : (١).
__________________
(١) الشيخ في اللغة
هو الرجل العجوز ومن ظهرت عليه علامات الهرم. ولكن «الشيخ» في اصطلاح الرجال هو من
روي عنه
الصفحه ٢٥١ : بجميع ما روي عنهم في هذا المعنى ولا
في غيره ، لكن ما وقع لنا من جهة الثقات من أصحابنا رحمهم الله برحمته
الصفحه ٨ :
٥١٧
حكم
اعطاء المصحف للكافرو أخذه منه. ووضعه على العين النجسة
٥١٣
اذا
علم بعدم
الصفحه ١٩ :
٥١٧
حكم
اعطاء المصحف للكافرو أخذه منه. ووضعه على العين النجسة
٥١٣
اذا
علم بعدم
الصفحه ١٧١ : (قدس سره الشريف) ، وتنص نظريتهما على عدم
ثبوت نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري وبالتالي سقوط جميع التضعيفات
الصفحه ١٠٢ : سنة ، ولذا فلابد أولا من أن نعثر على طريق الشيخ
الطوسي (قدس سره الشريف) إلى صالح بن عقبة.
ونجد هذا
الصفحه ٢٦٥ : النجاشي رحمهالله
تردد في كون محمد بن موسى بن عيسى من الوضاعين والضعاف ، ولذا فإنه نسب التضعيف
إلى القميين
الصفحه ٩٥ :
١١ ـ لقد نُقلت زيارة عاشوراء منذ عشرة
قرون والى اليوم في كتب العلماء الأجلاء من حماة الشريعة
الصفحه ٢٠٦ : .
(٢) الغضائرى : «
الغضائرى نسبة الى الغضار ، وهو الإناء الذي يؤكل فيه ، نسب جماعة إلى عملها أو
واحد من آبائهم
الصفحه ٧٥ :
والحسن والحسين
والائمة من ولدك وشيعتكم الى يوم البعث لا زلت مسروراً ولا زال علي وفاطمة والحسن
الصفحه ٦١ :
تزول الشمس ، ثم
ليندب الحسين عليهالسلام
ويبكيه ويأمر من في داره ممن لا يتقيه بالبكاء عليه ويقيم