الصفحه ٢٦١ : ينكت في قلوبهم ، ورأينا في اولئك من يقول
أنّهم ملتجئون في حكم الشريعة إلى الرأي والظنون ، ويدّعون مع
الصفحه ٦٥ : وَبِالشَّأنِ الَّذي لَكُمْ عِنْدَهُ اَنْ يُعْطِيَني
بِمُصابي بِكُمْ اَفْضَلَ ما يُعْطي مُصاباً بِمُصيبَتِهِ
الصفحه ١٦٧ :
ويتضح من هذه الفقرة
أن المحقق التستري رحمهالله
كان يرى نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري.
ويقول
الصفحه ٣٠ : الحسين عليهالسلام ، قال : انّه أفضل ما يكون من الاعمال
» (٢).
« عن أبى عبدالله عليهالسلام قال : من
الصفحه ٢٠٢ : أصبنا فاعذري
ياهذه وعن الملامة فاقصري
أفما علمت بأنّ ما قد نالنا
الصفحه ١٠٥ : التعرض لسيرة
البعض من مشايخ النجاشي رحمهالله
، ويمكن الإشارة إلى بعض هذه الأدلة :
١ ـ تصريح النجاشي
الصفحه ١٢٠ : جدا لا يعول عليه ولا يلتفت إلى ما تفرد به » رجال
النجاشي ، ص ٣٢٨ ، رقم ٨٨٨.
(٢) معجم رجال
الحديث
الصفحه ٢٥٨ : إلى محمد بن موسى بن
عيسى نسب التضعيف إلى القميين والى ابن الوليد. ومن هنا يتضح لنا أن النجاشي
الصفحه ٩١ : سنة ١٢٨٠ هـ فسافرت من مدينة رشت إلى مدينة تبريز ونزلت
في بيت الحاج صفر علي وهو من التجار المعروفين
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
خرج من الحيرة إلى المدينة ومعه صفوان بن مهران وجماعة من أصحابنا إلى الغري ولما
فرغنا من زيارة أمير
الصفحه ١٤٠ : . وهذا يدلنا على كون صالح بن عقبة من الشيعة الإمامية.
وقد ذكر الأعاظم في علم الرجال أن من
ذكره النجاشي
الصفحه ١٥٤ :
١٢ ـ ومن الشواهد على وثاقة هذا الرجل
ووجاهته هو كثرة ما روى من الروايات التي تذكر مناقب أهل البيت
الصفحه ٦٨ : : خرجتُ مع صفوان بن مهران وجماعة من أصحابنا الى الغريّ بعدما خرج
الصّادق عليهالسلام فسرنا من
الحيرة الى
الصفحه ٨٤ : عليهاالسلام
وهي صغيرة السن شاهد كبير ومَعلَم قوي على مقدار الظلم والأسر الذي تعرض آل البيت عليهمالسلام ، هذا
الصفحه ٩٤ : : هؤلاء هم أصحابك نزلوا إلى حافة النهر يتوضئون لصلاة الصبح.
فنزلت من الحمار لأصعد فرسي فلم أتمكن ، فنزل