الصفحه ١٨٣ : ولم ينكر صفوان ذلك على سيف بن عميرة.
٥ ـ إن ما نقله الكشي (١) من مناقشة علقمة وأخيه مع زيد بن علي
الصفحه ٨٧ : ء
١ ـ إذا اشتهر خبر ما ، بمعنى أنه نُقل
في مصادر حديثية مختلفة وبأسناد متنوعة لأكثر من راوي ، فوصل إلى حد
الصفحه ٤٦ : فيه ذرارينا ونساؤنا ، وأضرمت النيران في مضاربنا ، وانتهب ما فيها من
ثقلنا ، ولم ترع لرسول الله
الصفحه ٦٠ : بن اسماعيل بن بزيع ، عن
صالح بن عقبة ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : من زار الحسين بن على
الصفحه ٥٦ : ، وهتكت فيه حرمتنا
، وسبي فيه ذرارينا ونساؤنا ، وأضرمت النيران في مضاربنا ، وانتهب ما فيها من
ثقلنا ، ولم
الصفحه ٣٣ : ء امام
الحسين عليهالسلام من کلام المعصومين
١ ـ يحتاج الإنسان المؤمن دائماً في
أعماله إلى أن يحفظ الله
الصفحه ٢١١ : وورد من بينهم اسم محمد بن يحيى ، ومن
هنا يتضح أنه كان من مشايخ الصدوق رحمهالله
، وبالإضافة إلى ذلك فقد
الصفحه ٥٨ :
هم منعوا الآباء من أخذ حقهم
وهم تركوا الأبناء رهن شتات
سأبكيهم ما حج لله
الصفحه ٢٢٠ : وروايات ، منها : كتاب
الجامع وهو ... » (١).
وما قاله الشيخ النجاشي رحمهالله في محمد بن علي بن محبوب
الصفحه ١٩٢ : وثاقة علقمة بن محمد الحضرمي بل غاية ما ينتجه هو تشيع الرجل ، ولكننا ذكرناه
ليكون ضميمة إلى أمور أخرى
الصفحه ٢٩٣ : :
ذكر الله تعالى : فلم يكن
الميرزا ليغفل عن الذكر أبداً ، كانت أعماله كلها نابعة من قصد القربة إلى الله
الصفحه ٢٧٥ :
الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغري بعد ما خرج أبو عبدالله عليهالسلام فسرنا من الحيرة إلى المدينة
الصفحه ٢٠٥ : قال : خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغري
بعد ما خرج أبو عبدالله
الصفحه ٣٦ :
؛ (١)
٥ ـ ونحن نعلم أن الشيطان يترصد الإنسان
دائماً ، ولذا يسعى المؤمنون دائماً إلى أن يكونوا في مأمن من مكايده
الصفحه ١٣١ : لابد أن ندرس سيرة صالح بن عقبة من الناحية الرجالية.
فقد عرّفه النجاشي رحمهالله بقوله : « صالح بن