الصفحه ١٧٥ : وطرقها إلا أنه لم يُشر
إلى الكتاب الرجال لابن الغضائري ، « ... ما ذكره من كتب أصحابنا المتقدّمين على
الصفحه ٣٩ : الخيرات والبركات الإلهية :
« عن عبدالله الطحان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : سمعته يقول : ما من
الصفحه ٩ : بالماء والخبث هل تجب الاعادة على من صلى في النجس
الظطراراثم تمكن من الطاهر؟
٥٤١
اذا
الصفحه ٢٠ : بالماء والخبث هل تجب الاعادة على من صلى في النجس
الظطراراثم تمكن من الطاهر؟
٥٤١
اذا
الصفحه ٢٧١ :
عن وجوههما حتى
يفترقا ، فمن يقدر على صفة من هو هكذا عند الله تعالى » (١).
« وروى أيضاً عن مالك
الصفحه ٧ : الواجب في السجود لاتمام ما يمس الجبهة حين السجود
٥٠١
من
صلى ثم تبين له كون المسجد
الصفحه ١٨ : الواجب في السجود لاتمام ما يمس الجبهة حين السجود
٥٠١
من
صلى ثم تبين له كون المسجد
الصفحه ٢٢٩ : :
الف ـ ذكر النجاشي رحمهالله في ترجمة محمد بن الحسن فروخ الصفار
وبيّن طريقه إلى الكتاب ، وذكر علي بن
الصفحه ١٤٢ : .
ثانيا : اشتراط أن تنتهي
الرواية إلى المعصوم عليهالسلام لأنهم هم فقط من «فرض الله طاعتهم» وقد دل على ذلك
الصفحه ٢٥٢ : ... » (٢).
واستفاد السيد الخوئي (٣) (قدس سره الشريف) من عبارة ابن قولويه
التي يقول فيها «لكن ما وقع لنا من جهة الثقات
الصفحه ١١٧ : أوصى شخص جليل
القدر بأن تدفع كتبه إلى شخص ما ، فإن هذا دال على وثاقة وجلالة هذا الشخص الموصى
إليه
الصفحه ٣٤ :
(١)
٣ ـ كل مؤمن يحتاج إلى قضاء حوائجه
وتنفيس كربه وقد جعل الله تعالى ذلك من آثار زيارة الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : ، قال بأعلى صوته : يا بن عباس
، أتعرف هذا الموضع؟ فقلت له : ما أعرفه ، يا أمير المؤمنين. فقال علي
الصفحه ٥٢ : ذاك يا رسول الله؟
قال : أبكي من ضربتك على القرن ، ولطم فاطمة خدها ، وطعنة الحسن في الفخذ ، والسم
الذي
الصفحه ١٠٦ : ، ومات سنة
إحدى وأربعمائة ».
فهذه العبارة تدل بوضوح على أن النجاشي رحمهالله مع كثرة ما سمع من احمد بن