الصفحه ٢٢٨ : » (١).
دراسة طريق الشيخ الطوسي قدسسره
الأول
إلى كتاب (الحج) لابن بزيع
على بن احمد بن محمد بن ابى جيد (على
الصفحه ٢٨٧ : (تذكرة الزائرين) إلى بعض المطالب حول زيارة عاشوراء.
٢٦ ـ المولى حبيب الله الشريف الكلشاني رحمهالله
الصفحه ٢٣١ : الحالة يكون علي بن أحمد شيخ النجاشي رحمهالله.
يقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) عند
بيانه لطريقه إلى
الصفحه ٥ : عدم معارضتها بمثلها
٤٣٨
(
الناني عشر ) من النجاسات : عرق الابل الجلالة على كلام فيها
الصفحه ١٦ : عدم معارضتها بمثلها
٤٣٨
(
الناني عشر ) من النجاسات : عرق الابل الجلالة على كلام فيها
الصفحه ١٩٧ :
وقد صرّح الشهيد الثاني (قدس سره
الشريف) بصحة ما يرويه سيف بن عميرة (١).
وقال السيد بحر العلوم
الصفحه ٢٢٥ :
ورواية هؤلاء
الأجلاء عنه دالة على وثاقته وإلا فكيف يمكن أن ينقل هؤلاء العظماء عن شخص غير
ثقة
الصفحه ١٩٨ : نقلوا عن شخص ما ، ثم لم يرد قدح في حق ذلك الشخص دلّ ذلك على جلالة هذا الشخص
وعظم منزلته ، وكان الميرزا
الصفحه ٢٢١ : الطيالسة : اما الى بيعها ، او الى عملها والطيالسة
معروفة ومنه جاء
البرد والطيالسة ». (طرائف المقال
الصفحه ٢١٧ :
إثباتها من طريق آخر
، إذ أن الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) ذكر احمد بن محمد بن يحيى في موضعين من
الصفحه ١٣٥ : ابن الغضائري ـ كما يرى الرجال الخبير الميرزا التبريزي
(قدس سره الشريف) ـ فإننا سنصل إلى نتيجة هي وثاقة
الصفحه ١٤٩ : من وقع في طريق سند في تفسير القمي فهو ثقة. وقد تمسك (قدس سره الشريف) بكلام
العلامة المجلسي رحمهالله
الصفحه ١٦٣ :
أن الكتاب لابد أن
يكون أوسع بكثير من الكتاب الموجود بين أيدينا حاليا والمنسوب إلى ابن الغضائري
الصفحه ١٧٩ : علقمة بن محمد الحضرمي
يمكن إحراز وثاقة علقمة بن محمد الحضرمي
من عدة طرق :
١ ـ روى الكشي رحمهالله
الصفحه ١٦٤ :
بحث حول كتاب (الضعفاء)
ونسبته إلى ابن الغضائري
١ ـ نسبة الكتاب إلى ابن
الغضائري
اختلف العلما