الصفحه ١٩٩ :
ويقول المحقق البهبهاني رحمهالله : « قال جدّي : لم تر من أصحاب الرجال
وغيرهم ما يدلّ على وقفه
الصفحه ١٤٥ : الراوي كثير الرواية
ولم يرد في حقه قدح ، وبالإضافة إلى ذلك نقل عنه الأجلاء فهكذا شخص يعتبر من
الثقات
الصفحه ١٤٨ :
وَالنَّهَار خِلْفَة ... ) ، فهو قضاء صلاة النهار بالليل وقضاء صلاة الليل
بالنهار وهو من سر آل محمد المكنون
الصفحه ١٤٧ : ، وذلك في تفسير الآية ٦٤ من سورة الفرقان والرواية
هي : « قال على بن ابراهيم في قوله ( هُوَ الَّذي جَعَلَ
الصفحه ٨٩ : هو
وسيلة من وسائل حفظ الشعائر ، لأنها اشتملت على مضامين وألفاظ تحيي واقعة الطف.
وواقعة الطف ـ كما
الصفحه ١٥٦ :
٢ ـ محمد بن الحسين بن أبي
الخطاب
قال فيه النجاشي رحمهالله : « جليل من أصحابنا ، عظيم القدر
الصفحه ١٥١ :
من رجال كامل
الزيارات (١)
وتفسير علي بن ابراهيم. فلا ريب في جواز الأخذ به » (٢).
ويقول في كتاب
الصفحه ١٠٣ :
دراسة طريق الشيخ الطوسي إلى
كتاب صالح بن عقبة
ولكي نثبت صحة طريق الشيخ (قدس سره
الشريف) وصحة
الصفحه ١٠٧ : النجاشي رحمهالله ولكن النجاشي توقف ولم ينقل عنه
الروايات بسبب ما أصابه من اختلال في الحواس.
٤ ـ لقد
الصفحه ٢٧٨ : (أعلى الله مقامه الشريف) يرى أن نقل الأجلاء من الرواة عن
شخص ما وعدم ورود قدح في حقه دال على وثاقة ذلك
الصفحه ٢٦٨ : » (١).
وعدّه البرقي كذلك من أصحاب الإمام
الباقر عليهالسلام وقال : « مالك
بن أعين الجهني » (٢)
وذكر اسمه أيضاً
الصفحه ٢٧٠ : في نفسي ، وأقول : لقد عظمك الله وكرمك وجعلك حجّة على
خلقه ، فالتفت إلي ، وقال : يا مالك ، الأمر أعظم
الصفحه ١٨٤ : الكذب ، اشهَدُ على
جعفر بن محمّد ، انّى سمعته يقول : لا تَمُسّ النار من مات وهو يقول بهذا الامر
الصفحه ٢٣٨ : على بن الحسين بن على بن أبى طالب
عليهالسلام ابو محمد
يُعْرَفُ بالمرعش. كان من أجلاّء هذه الطائفة
الصفحه ١٣٦ :
دراسة القرائن الدالة على
وثاقة صالح بن عقبة
١ ـ إذا ذُكر في علم الرجال سند يتصل من
خلاله الرجالي