الصفحه ٢٦٤ : ؟!.
أولا
: لم يثبت أن محمد بن موسى بن عيسى من الغلاة ، بل ثبت أن له كتابا في الرد على
الغلاة.
ثانيا
: إن
الصفحه ١٣٧ :
الرجالية (١) هو ذكر أسماء المصنفين من الشيعة ، بل
إن اسم كتابه هو (فهرست أسماء مصنفي الشيعة
الصفحه ٧٨ : الظنة
وكان من يذكر بحبنا والانقطاع إلينا سجن أو نهب ماله أو هدمت داره ثم لم يزل
البلاء يشتد ويزداد إلى
الصفحه ٨١ :
٨
ـ البلد الأمين ، للعلامة تقي
الدين إبراهيم الكفعمي رحمهالله
، من علماء القرن العاشر
الصفحه ١١٣ : رحمهالله في حقه : « جليل من اصحابنا ، عظيم
القدر ، كثير الرواية ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف ، مسكون الى
الصفحه ٧٩ :
العدائي لقرون عديدة
وكان الظلمة يعملون على إتلاف كلما يصل إلى أيديهم من آثار الشيعة. ولكن بقي
الصفحه ٨٢ : اطلَّعوا على مظلومية أهل البيت عليهمالسلام
قادهم هذا الاطلاع إلى حقانيّة هذا المذهب فتشيَّعوا. ولذا فإن
الصفحه ١٨٥ :
الحسن ابن بنت الياس
، قال : حدثنى خالى عمرو بن الياس ، قال : دخلت على ابى بكر الحضرمى وهو يجود
الصفحه ٥٣ : يديه طعاما الا بكى على الحسين ، حتى قال
له مولى له : جعلت فداك يا بن رسول الله اني أخاف عليك أن تكون من
الصفحه ٢٣٤ :
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
الفهرست : « علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها
الصفحه ٢٤٥ : ثلاثة مواضع من كتابه الرجالي :
أ ـ في أصحاب الإمام محمد بن علي الثاني
، وقال : « محمّد بن الحسين بن
الصفحه ٩٦ : على صحة هذه الزيارة. وللوقوف على عظمة هذه الزيارة يمكن
الرجوع إلى قصة وردت في كتاب : «الكلام يجر
الصفحه ٢٣٧ :
شائبة الغمز ، لم
يكن يتسالم على أخذ الرواية عنه وقبول قوله » (١).
٤ ـ وقد روى عنه الفحول من علما
الصفحه ١٢٢ : .
٢ ـ علي بن الحسين السعد
آبادي
يقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
فصل ( من لم يرو عن واحد من الأئمة
الصفحه ٤٧ : لبنا وزبدا وتمرا
، فقدمنا منه ، فأكل ثم قام إلى زاوية البيت ، فصلى ركعات ، فلما كان في آخر سجوده
بكى