الصفحه ٣٢ :
واعطهم أفضل ما
أملوا منك في غربتهم عن أوطانهم ، وما آثرونا به على أبنائهم وأهاليهم وقراباتهم
الصفحه ١٧٧ : الكتاب مع إن أحمد بن الحسين
من مشايخه ، وإلى كلام الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) الذي نقل فيه تلف كتب ابن
الصفحه ٤١ : [ الله ] له ما تقدم
من ذنبه وما تأخّر» (١)
« محمد بن أبى جرير القمىّ قال : سمعت أبا
الحسن الرضا
الصفحه ١٣٠ : » (١).
وما دام جميع الأشخاص في طريق الشيخ الطوسي
والصدوق هم من الثقات ، بالإضافة إلى تصحيح أستاذ الفقها
الصفحه ٢٥٣ : ).
__________________
الخصوص. وكلام ابن
قولويه رحمهالله ناظر إلى أن
الروايات مأخوذة من كتب معتبرة لأشخاص معتبرين ، وليس كلامه
الصفحه ٢٧٣ :
الأجلاء عنه تشير
إلى وثاقته ، بناءا على مبنى الرجالي الخبير الميرزا جواد التبريزي (أعلى الله
مقامه
الصفحه ١٩١ :
فقال له علقمة : فَمَن كانَ عَلى دينِ
اللهِ تَشهَدُ اَنَّه مِن اَهلِ الجنّةِ؟ قال : فَمَكَثَ هنيئةً
الصفحه ٨٦ :
الهدف من دراسة السند لزيارة
عاشوراء
إن استحباب قراءة هذه الزيارة الشريفة
هو مما اتفق عليه علما
الصفحه ١١٩ : لابد لنا من دراسة وتدقيق في طريق الشيخ الصدوق رحمهالله إلى كتاب صالح بن عقبة
الصفحه ٢٤٦ :
ج ـ في أصحاب الإمام الحسن بن علي
العسكري عليهالسلام ، قال : « محمد
بن الحسين بن ابى الخطاب كوفى
الصفحه ١٩٥ : ، كوفي نخعي عربي ». ثم يكر سنده إلى كتاب
سيف بن عميرة : « له كتاب ، أخبرنا به عدّة من أصحابنا ، عن محمّد
الصفحه ٧٠ : الْفَقْرِ وَتُجيرَني مِنَ الْفاقَةِ وَتُغْنِيَني عَنِ الْمَسْأَلَةِ اِلَى
الَْمخْلُوقينَ ، وَتَكْفِيَني
الصفحه ١٣٩ : العلمية متوزعة
على جميع هذه العلوم ، ولذا أورد عليه المحققون كثيرا من الاشكالات ، بينما تخصص
الشيخ النجاشي
الصفحه ٩٠ :
على كل فرد مسلم
ويجب على الجميع السعي لإقامة ما من شأنه حفظ الدين ، ومن أبرز مصاديقه إحياء أمر
أهل
الصفحه ١٢٣ : رحمهالله
والشريخ الطوسي (قدس سره الشريف) إلى صالح بن عقبة : « لأنّهم [ محمد بن موسى ، على
بن الحسين