الصفحه ١٨١ : ، فقد يجوز أن يكون بعده
إمام مرخىً عليه ستره » تدل على أن عبد الله بن محمد أبو بكر وعلقمة بن محمد كانا
الصفحه ١٨٣ : زيارتنا ، ودعا بهذا الدّعاء عند الوداع بعد أن صلّى كما صلّينا وودّع كما
ودّعنا.
ان هذه المناقشة شاهد على
الصفحه ١٨٧ :
قال أستاذ الفقهاء السيد الخوئي (قدس
سره الشريف) بعد أن ذكر الروايات الثلاث المتقدمة ، قال في حق
الصفحه ١٨٨ : ، أما أنّ ميسر بن عبدالعزيز وعبدالله بن عجلان في تلك
العصابة ، فما مكث بعد ذلك إلاّ نحواً من سنتين حتى
الصفحه ٢٠٣ : . وابن نديم عالم سنيّ جمع أقوال العلماء بعد الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) ، وكتابه غير معتبر عندنا وإنما
الصفحه ٢٠٥ : قال : خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغري
بعد ما خرج أبو عبدالله
الصفحه ٢٠٨ : المشتمل على الإذن برواية الحديث عنه ، بعد اطلاعه على المرويات بصورة
إجمالية. والمستعمل هو اطلاق لفظ
الصفحه ٢٤٠ :
٤ ـ إبراهيم بن هاشم
تقدم الكلام فيه قريبا.
* * *
وبعد هذه الدراسة اتضح لنا صحة طريق
الشيخ
الصفحه ٢٤٧ :
دراسة الطريق الثالث إلى زيارة
عاشوراء
بعد أن درسنا طريق الشيخ الطوسي (قدس
سره الشريف) إلى كتاب
الصفحه ٢٥٢ : الحر العاملي (قدس سره
الشريف) فإنه بعد أن شهد بوثاقة جميع رواة تفسير علي بن إبراهيم ، تكلم حول (كامل
الصفحه ٢٥٦ : وذلك
عند ترجمة أبي حمزة الثمالي رحمهالله.
٤ ـ وبعد تتبع ةبحث لم نجد شاهدا على
غلوّ الرجل الذي يدّعيه
الصفحه ٢٥٩ :
__________________
(١) المعروف أن
القميين كانوا إذا حكموا على شخص بالغلو حكموا عليه بالتضعيف ، وبعد التتبع وجد
العلماء أن كثيرا