الصفحه ٥٣ : فيكم أبياتا أفتأذن لي في إنشادها. فقال : إنها
أيام البيض. قلت : فهو فيكم خاصة. قال : هات ، فأنشأت أقول
الصفحه ٥٤ : ذكرنا أو ذكرنا عنده فخرج من
عينيه ماء ولو قدر مثل جناح البعوضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة وجعل ذلك
الصفحه ٧١ : وَكَرْبي فِي مَقامي هذا كَما كَشَفْتَ عَنْ
نَبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ
الصفحه ٨٥ : المرحوم
الميرزا (أعلى الله مقامه) يرى أن مجرد الشهرة كافية في إثبات بعض الموضوعات
الخارجية. ومن هنا يمكننا
الصفحه ٩٥ :
١١ ـ لقد نُقلت زيارة عاشوراء منذ عشرة
قرون والى اليوم في كتب العلماء الأجلاء من حماة الشريعة
الصفحه ١٠٣ : زيارة عاشوراء فلابد لنا أن نحرز وثاقة الأفراد الواردين في هذا
الطريق :
١ ـ ابن أبي الجيد (على بن احمد
الصفحه ١٠٨ :
وهذا يدل على سلامة
الطرق الأخرى المنقولة في الكتاب ، وإلا لنقلها كبقية الموارد.
مشايخ النجاشي
الصفحه ١٢٠ : ، ج ١٠ ، ص ٨٦ ، وبما إن في السند «عن محمد بن سنان ويونس بن عبد الرحمن».
الصفحه ١٣٢ : بذلك إلى طريق إلى كتاب صالح بن عقبة (٢).
وكذلك يقول الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتاب الفهرست
الصفحه ١٣٥ : عبدالرحمن ، الحسن
بن على بن بقاح و ... كما بلغ رواياته ١٢٢ رواية ولم يرد فيه قدح ، وهذه كلها
تعتبر توثيقا له.
الصفحه ١٨٤ : الاعتبار الرواية
المتقدمة ، ورواية بكار بن أبي بكر الحضرمي التي يقول فيها : « دخل (أبي) أبو بكر
وعلقمة على
الصفحه ١٩٥ : سيف بكتابه » (١).
ويقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
حق سيف بن عميرة : « سيف بن عميرة ، ثقة
الصفحه ١٩٧ : (قدس سره الشريف)
في حق سيف بن عميرة : « أدرك الطبقة الثالثة والرابعة ، وروى عن الصادق والكاظم
الصفحه ٢٠٣ : في فهرسته : « سيف بن
عميرة من فقهاء الشيعة نقل الفقه عن الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٣٢ : الوليد
قال فيه النجاشي رحمهالله : « محمّد بن الحسن بن أحمد بن الوليد
أبوجعفر شيخ القميّين ، وفقيههم