الصفحه ٢٤٩ : .
٢ ـ صالح بن عقبة
تقدم البحث فيه مفصلا في صفحة ١٠٧
فراجع.
٣ ـ عقبة بن قيس بن سمعان
ذكره الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٥٠ :
السند الرابع لزيارة عاشوراء
المنقول في (كامل الزيارات)
وهذا السند ذكره جعفر بن محمد بن جعفر
بن
الصفحه ٢٥٣ :
حكيم بن داود بن حكيم بما ذكرناه آنفا ورأوا أن ذلك كافٍ في وثاقته ، ولذا عملوا
برواياته.
٢ ـ محمد بن
الصفحه ٢٥٤ : ورود قدح في حقه ، دليل على وثاقته وجلالته ، مع أنه
(قدس سره الشريف) كان لا يعتمد على تضعيف القميين
الصفحه ٢٥٨ : النجاشي
التوقّف في ضعف أبو جعفر ووضعه الحديث ، حيث نسب ذلك إلى القمّيين وابن وليد ، ثم
عقّبه بقوله : والله
الصفحه ٢٥٩ :
الزمان (١) وكثير من العلماء لم يقبل موازين
القميين في التضعيف ، ولذا نسب النجاشي رحمهالله
التضعيف
الصفحه ٢٦٠ : للائمة عليهمالسلام فعبّر الآخرون عنهم بأنهم غلاة ، وأما
ما نحن فيه ، فبالإضافة إلى أن الغلو غير ثابت
الصفحه ٢٦٣ : السيد الخوئي (قدس سره الشريف) في
حق محمد بن موسى بن عيسى الهمداني : « ان الاساس في تضعيف الرجل هو ابن
الصفحه ٢٦٥ :
(قدس سره الشريف)
يناقش في تضعيف القميين ، فكيف اعتمد على تضعيف ابن الوليد الذي هو منهم؟!.
ثالثا
الصفحه ٢٦٦ :
إذن فقد اتضح لنا أن السند الرابع
للزيارة المنقول في كتاب (كامل الزيارات) هو سند معتبر.
٣ ـ محمد
الصفحه ٢٦٨ :
عليهالسلام
، قال : « مالك بن أعين الجهني الكوفي ، مات في حياة أبي عبدالله عليهالسلام
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام
واقفاً على حمار ، فلم ندر من أين جاء ، فقال : يا مالك ويا خالد ، متى أحدّثتما
الكلام في الربوبية
الصفحه ٢٧٤ :
قال الشيخ المفيد (قدس سره الشريف) في
كتاب (الإرشاد) : «إن الإمام الباقر عليهالسلام
مدح مالك بن
الصفحه ٢٧٩ :
قال النجاشي رحمهالله فيه : « سيف بن عميرة عربي ، كوفي ، ثقة
... » (٤).
وقال الشيخ الطوسي (قدس
الصفحه ٢٨٠ : رحمهالله المتوفى سنة
٣٦٧ أو ٣٦٩ هـ ، وقد أورد ابن قولويه نص الزيارة في كتاب (كامل الزيارات).
٢ ـ شيخ