الصفحه ١٩٣ :
ومنزلته العالية ، حتى
أن سيف بن عميرة استدل بفعله في مقابل صفوان بن مهران. هذا من جهة ، ومن جهة
الصفحه ١٩٤ :
دراسة الطريق الثاني لأول
أسناد زيارة عاشوراء
كان السند الأول المنقول في كتاب «مصباح
المتهجد
الصفحه ١٩٩ : مذهب الراوي لا يقتضي عدم الأخذ برواياته إذا
كان أميناً وثقة في نقله للأحاديث
الصفحه ٢٠١ : ، رقم ١٠٩٨)
٦ ـ عمار بن موسى الساباطى
واخواه قيس وصباح : كانوا ثقات في الرواية. (رجال النجاشي ، ص ٢٩٠
الصفحه ٢٠٩ : .
قال السيد الخوئي (قدس سره الشريف) تأييدا
لما تقدم : « وكيف كان ، فلا ينبغي التردّد في وثاقة الرجل ، لا
الصفحه ٢١١ : (قدس سره الشريف)
في رجاله وفي مقدمته لكتاب الهداية التي عدد فيها ٢٠٦ اسما من مشايخ الصدوق رحمهالله
الصفحه ٢١٣ : الشريف) في (الدراية) وكذلك السماهيجي رحمهالله (٢)
والمقدس الاردبيلي رحمهالله
(٣).
٦ ـ احمد بن محمد بن
الصفحه ٢١٥ : من مشايخ
الإجازة كما صرح بذلك الشيخ البهائى ، في مشرقه ... » (١).
وقد صدرت عبارات مختلفة من السيد
الصفحه ٢١٨ :
الروايات الضعيفة.
والخلاصة إن أحمد بن محمد بن يحيى شخص
كثير الرواية ونقل عنه الأجلاء ولم يرد في حقه قدح
الصفحه ٢٢١ :
٥ ـ محمد بن خالد الطيالسي
(محمد بن خالد التميمى ، محمد بن خالد
بن عمر)
قال فيه النجاشي
الصفحه ٢٢٢ :
أحمد بن محمّد بن
يحيى ، عن أبيه ، عن محمّد بن على بن محبوب عنه ... » (١).
وذكره في كتابه الرجالي
الصفحه ٢٣٣ : الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف)
في الفهرست : « جليل القدر ، عارف بالرجال موثوق به » (٢).
وقال في كتابه
الصفحه ٢٣٤ :
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
الفهرست : « علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها
الصفحه ٢٣٥ :
كما قال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف)
في الفهرست : « إبراهيم بن هاشم القمي ، أصله من الكوفة وانتقل
الصفحه ٢٣٩ :
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
كتابه الرجالي : « الحسن بن حمزة بن على بن عبيدالله بن محمد